الصفحه ١٠٢ : بن دينار ومعمر وهشام بن عروة نحو ما قلناه من الوجوه
قال الجبائي في قوله (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْنَا
الصفحه ١١٩ : ص خَاضُوا فِي التَّعْدِيلِ وَالتَّجْوِيرِ فَقَالَ
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللهَ لَمَّا خَلَقَ خَلْقَهُ
الصفحه ١٤٥ : ذلك ما قلنا إنه لا يجوز أن يقول إني أزني غدا إن شاء الله وإنما جاز
في الطاعات والمباحات وقال البلخي
الصفحه ١٥٨ : قال (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ) وقال (وَما كانَ صَلاتُهُمْ
عِنْدَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٥٩ :
والتقدير في الآية في اعتقاد قلوبهم الذي يعتقدونه في الدين والتصديق بنبيه
مرض وحذف المضاف وأقام
الصفحه ١٧٦ : أراد الله فتنته فلن يملك أحد له من الله
شيئا على أي وجه فسر الفتنة وإنما الخلاف في جوازه لأنه لا خلاف
الصفحه ١٨٣ :
قوله سبحانه :
(وَلا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا
الصفحه ١٨٦ :
الداعية إلى ذلك وأنهم مع هذه الحال معذبون بها بالوجه المذكور والمراد
بذلك كل ما يدخل عليهم في
الصفحه ١٩٣ : وَمَشِيَّةٌ فِي ذَلِكَ فَقَالَ أَمَّا
الطَّاعَاتُ فَإِرَادَةُ اللهِ وَمِشْيَتُهُ فِيهَا الْأَمْرُ بِهَا
الصفحه ٢٠٥ : له صدقت في أنك رسولي فلا بد من أن يكون هذا المعجز
مانعا من كذبه فيما يؤديه من الوحي لأن تصديق الكذاب
الصفحه ٢١٥ : الخلق
الإيجاد والإحداث.
قوله سبحانه :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي
الصفحه ٢٢٦ :
من الألطاف ما يتمسكان معه ـ بالإسلام في مستقبل عمرهما لأن الإسلام كان
حاصلا في وقت دعائهما ويجري
الصفحه ٢٢٨ : ومجاهد وقتادة والسدي كان فاكهة الصيف في
الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف ـ فزكريا ع كان عالما بأنه تعالى
الصفحه ٢٤٢ :
خُوارٌ) قال الحسن وأبو بكر بن الإخشيد إنه كان معلوما معتادا
في ذلك الوقت أنه من قبض من أثر الرسول قبضة
الصفحه ٢٤٣ : أنه إنما سأل ذلك حالة نظره في جوازه وامتناعه
فأراد أن يعرف ذلك من جهة السمع والرؤية يعرف بالعقل والسمع