الصفحه ١٩ : الشبهة الداخلة على إبليس أن الفروع ترجع إلى
الأصول فتكون على قدرها في التكبير والتصغير فلما اعتقد أن
الصفحه ٢٥ :
التقديس عما لا يجوز عليه في صفاته ولم يزل الله مقدسا منزها قبل خلقه فمن
كان من العقلاء عارفا به
الصفحه ٢٨ : أن يستند إليه الأفعال ولو جاز ذلك لجاز في جميع أفعال الله
ولو كان الطبع معقولا لكان ذلك الطبع لا بد
الصفحه ٢٩ :
قوله سبحانه :
(فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ) المستقر الموضع الذي يقر فيه الشيء وهو قراره ومكانه
الصفحه ٣٥ : ) (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) فلا تعلق لهم فيها لأننا نعترف أن للنجوم سيرا ومنازل
واجتماعات واحتراقات وحركات وحرارة
الصفحه ٣٧ :
من آيات الله لما فيها من عظم النور وغيرهما بغير علاقة ولا دعامة ونور
الشمس لما كان أضعف الأنوار
الصفحه ٤٣ :
فصل
قوله تعالى (فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ) يدل على بطلان قول من يقول إن المعارف
الصفحه ٤٥ : وُجُودُهُ بَعْدَ عَدَمِهِ فِي
الْحَدَثِ وَفِي كَوْنِهِ فِي الْأَزَلِ دُخُولُهُ فِي الْقِدَمِ وَلَنْ
الصفحه ٦٠ :
الصفاتية إذ قالوا ليس في المصحف قرآن وإنما القرآن قائم بذات الباري وقال
الله تعالى (ما
الصفحه ٦٩ : للدرجات وقد جرت صفة الله تعالى لأن القديم
تعالى لا يوصف بأنه رفيع أو شريف لأن حقيقتهما في ارتفاع المكان
الصفحه ٧١ : متعالي بمعنى قادر لا قادر قدر منه فقيل صفته في أعلى مراتب صفات
القادرين حسن أن يقال من فوقه ليدل على هذا
الصفحه ٧٣ : يئول إليه أمر بالعباد في أنه لا يملك ضرهم
ولا نفعهم غيره عزوجل لأنه تبطل مملكة غيره في ذلك اليوم والأمر
الصفحه ٩٢ : نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) لم يقل الله نور ولو كان نورا في الحقيقة لم يكن
للإضافة معنى لأن ما كان
الصفحه ٩٣ : في قوله (مَا اتَّخَذَ
صاحِبَةً وَلا وَلَداً) و (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ) لم يجز إثبات شيء من
الصفحه ٩٩ :
لأنه أخبر أنهم يعلمون أنهم ملاقوه ولم يقل سيلقونه في الآخرة ومتى قلت فلان
يلاقي فلانا فإنه يجب