الصفحه ٧١ : متعالي بمعنى قادر لا قادر قدر منه فقيل صفته في أعلى مراتب صفات
القادرين حسن أن يقال من فوقه ليدل على هذا
الصفحه ٧٣ : يئول إليه أمر بالعباد في أنه لا يملك ضرهم
ولا نفعهم غيره عزوجل لأنه تبطل مملكة غيره في ذلك اليوم والأمر
الصفحه ٧٥ :
يفعل كلاما في جسم محتجب عن المكلم غير معلوم له على سبيل التفصيل فيسمع
المخاطب الكلام ولا يعرف
الصفحه ٨٩ :
الْعِلْمِ) وقال الحسن وعمرو بن عبيد إن في الآية تقديما وتأخيرا
وتقديرها شهد الله أنه لا إله هو
الصفحه ٩٢ : نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) لم يقل الله نور ولو كان نورا في الحقيقة لم يكن
للإضافة معنى لأن ما كان
الصفحه ٩٣ : في قوله (مَا اتَّخَذَ
صاحِبَةً وَلا وَلَداً) و (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ) لم يجز إثبات شيء من
الصفحه ٩٩ :
لأنه أخبر أنهم يعلمون أنهم ملاقوه ولم يقل سيلقونه في الآخرة ومتى قلت فلان
يلاقي فلانا فإنه يجب
الصفحه ١٠٩ :
لَمَّا
يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ) الإيمان هو التصديق بالقلب ولا اعتبار بما يجري على
الصفحه ١٣٢ : الكميت : فطائفة قد أكفروني
بحبكم وقوله (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ) الآية وقوله
الصفحه ١٥٣ : ) لا تعلق للخصم فيه لأنهم لما عدلوا عن الحق جعلت الأكنة
على قلوبهم والوقر في آذانهم عقوبة لهم لاختيارهم
الصفحه ١٧٤ :
ذلك قوله في آخرها (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ
الصفحه ١٨٢ : الَّذِي كُنَّا
نَعْمَلُ) يدل على أنهم كانوا قادرين على الإيمان في الدنيا فلذلك
طلبوا تلك الحال ولو لم
الصفحه ٢١٧ :
فصل
قوله تعالى (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) استدل بعضهم في رفع إدريس ع بهذه الآية وفي عيسى
الصفحه ٥٢ : على الواحد منا بعضها ومعنى (بِما فِي نُفُوسِكُمْ) أي بما تضمرونه وتخفونه عن غيركم فالله أعلم به منكم
الصفحه ٧٤ :
العود إليها من حيث لم يجز له فيها التقديم والتأخير وهو حكم هو تعالى
المتفرد به
فصل
قوله تعالى