الصفحه ٢١٦ : خَلَقَكُمْ) ثم إن الكناية في جميعها متعلقة بآدم وحواء ويجعل إلها
في تغشيها والكناية في (اللهَ رَبَّهُما
الصفحه ٢٢٠ : المستحيل من
الفعل أيضا فهو مستحيل فاسألوهم إنما هو أمر بسؤالهم على شرط والنطق منهم شرط في
الأمرين فكأنه قال
الصفحه ٢٥٨ :
ويتكلم في الكهولية ولم يقل وشيخا لأنه عاش نيفا وثلاثين سنة على ما جاءت
به الأخبار وأنه يبلغ حال
الصفحه ٢٦ : أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) وقوله (وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ
الصفحه ٣١ :
الْحَرْبُ أَوْزارَها) ويقال السخا حاتم وإن الله أراد المبالغة في وصف القوم
بسقوط المنزلة كما يقال كسفت الشمس
الصفحه ٦٤ : قَرْضاً حَسَناً) يكون مجازا في اللغة لأن حقيقته أن يستعمل للحاجة والله
تعالى (هُوَ الْغَنِيُ) ولا يجوز أن
الصفحه ٦٧ : مكان وكونه في كان بعد أن لم يكن تغير وكل من تغير فليس بقديم والعرش
محدود ومحال أن يتكون على المحدود
الصفحه ١١٠ : ) قال ابن عباس ومجاهد وقتادة وما يؤمن أكثرهم بالله في
إقراره بأنه الخالق إلا وهو مشرك بعبادة الأوثان
الصفحه ١٥٥ : بالآخر لأن هذا هو حقيقة الحيلولة وليس للإيمان فيها ذكر
(يَحُولُ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) بإزالة عقله
الصفحه ١٧٢ : الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ) هذه الآية وردت حجة على الكفار ولو كان المراد ما قالت
المجبرة لكان فيها حجة على الله
الصفحه ١٩٠ : مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) النور والظلمة المذكوران في الآية جائز أن يكون المراد
بهما الجنة والنار
الصفحه ٢٣٠ :
فصل
قوله تعالى في
قصة يعقوب ع (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما
الصفحه ٢٣١ :
وأصل الضلال العدول أو الغمور في الشيء ولو أرادوا الضلال في الدين لكانوا
كفارا.
قوله سبحانه
الصفحه ١٤ :
فصل
قوله تعالى (وَلَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً لَقُضِيَ
الْأَمْرُ) لو أنزلنا ملكا في صورته لقامت
الصفحه ١٥ : ) قال جماعة إن الملائكة كلهم رسل الله وقال الرماني في
قوله (جاعِلِ الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً) ظاهر الآية