الصفحه ٢٣٠ :
فصل
قوله تعالى في
قصة يعقوب ع (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما
الصفحه ٢٣١ :
وأصل الضلال العدول أو الغمور في الشيء ولو أرادوا الضلال في الدين لكانوا
كفارا.
قوله سبحانه
الصفحه ١٠ :
لأن الإرادة والكراهة إن وجدتا في جزء من القلب فالحالتان الصادرتان عنها
يرجعان إلى الجملة وهي جملة
الصفحه ١٤ :
فصل
قوله تعالى (وَلَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً لَقُضِيَ
الْأَمْرُ) لو أنزلنا ملكا في صورته لقامت
الصفحه ١٥ : ) قال جماعة إن الملائكة كلهم رسل الله وقال الرماني في
قوله (جاعِلِ الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً) ظاهر الآية
الصفحه ١٩ : الشبهة الداخلة على إبليس أن الفروع ترجع إلى
الأصول فتكون على قدرها في التكبير والتصغير فلما اعتقد أن
الصفحه ٢٥ :
التقديس عما لا يجوز عليه في صفاته ولم يزل الله مقدسا منزها قبل خلقه فمن
كان من العقلاء عارفا به
الصفحه ٢٨ : أن يستند إليه الأفعال ولو جاز ذلك لجاز في جميع أفعال الله
ولو كان الطبع معقولا لكان ذلك الطبع لا بد
الصفحه ٢٩ :
قوله سبحانه :
(فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ) المستقر الموضع الذي يقر فيه الشيء وهو قراره ومكانه
الصفحه ٣٥ : ) (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) فلا تعلق لهم فيها لأننا نعترف أن للنجوم سيرا ومنازل
واجتماعات واحتراقات وحركات وحرارة
الصفحه ٣٧ :
من آيات الله لما فيها من عظم النور وغيرهما بغير علاقة ولا دعامة ونور
الشمس لما كان أضعف الأنوار
الصفحه ٤٣ :
فصل
قوله تعالى (فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ) يدل على بطلان قول من يقول إن المعارف
الصفحه ٤٥ : وُجُودُهُ بَعْدَ عَدَمِهِ فِي
الْحَدَثِ وَفِي كَوْنِهِ فِي الْأَزَلِ دُخُولُهُ فِي الْقِدَمِ وَلَنْ
الصفحه ٦٠ :
الصفاتية إذ قالوا ليس في المصحف قرآن وإنما القرآن قائم بذات الباري وقال
الله تعالى (ما
الصفحه ٦٩ : للدرجات وقد جرت صفة الله تعالى لأن القديم
تعالى لا يوصف بأنه رفيع أو شريف لأن حقيقتهما في ارتفاع المكان