الصفحه ٥٥ : الَّذِينَ صَدَقُوا) أي في إيمانهم (وَلَيَعْلَمَنَّ
الْكاذِبِينَ) فيه إنما قال فليعلمن مع أنه الاستقبال والله
الصفحه ٧٦ : وقالب فيه الحياة (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) قال الخليل في كتابه نفس كل شيء عينه وذاته والغيب لا
الصفحه ١٠١ :
فصل
قوله تعالى (ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى) تعلقهم بذلك فاسد لأن التدلي في أول الآية أنما هو
الصفحه ١٧٩ : يتعاطى من ترك المذنوب
إليه ولم يضفها إلى ربه فقوله أصح وكلامه أثبت وإن إبليس قد اعترف في الآخرة
اضطرارا
الصفحه ٢٣٣ : في مجاز اللغة يقال ليس هذا من همي وهذا أهم الأشياء إلي ولا قبح في
الشهوة فإنها من فعل الله تعالى فيه
الصفحه ٢٤٨ : يخافون
فصل
قوله تعالى في
قصة داود ع (وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ
الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ) إلى
الصفحه ٤٩ : بأمر هاهنا ليدل بذلك على أن فعله
بمنزلة المأمور في أنه لا كلفة على الأمر فكذلك هاهنا لا كلفة على الفاعل
الصفحه ٧٠ : بها وقوله (فَعِنْدَ اللهِ
ثَوابُ الدُّنْيا) أي المالك له وقوله (إِنَّ الَّذِينَ
عِنْدَ رَبِّكَ) أي في
الصفحه ٧٨ :
القوم في طاعته إلى وجهه ليقبل وقوله (فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) يحتمل أن يكون وجهه حيث يتوجه الإنسان
الصفحه ١٥١ :
تقدس وتطيع ولا تعصي أولا بالاستخلاف في الأرض وإذا كان في ذريته من يفسد
ويسفك الدماء فعلم آدم جميع
الصفحه ١٥٢ :
الختم في الشاهد غير مانع من الإيمان لأنه يفك المختوم من الكتب والتكيس
ويحمل منه وإنما هو علامة
الصفحه ١٦٦ : ) يعني تشبيها بتفريغ الإناء من جهة أنه نهاية ما يوجبه
الحكمة كما أنه نهاية ما في الواحد من الآنية وقوله
الصفحه ١٦٩ : له من الجن مثله في الكفر في نار جهنم كما قال (نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً) وقوله (فَزَيَّنُوا لَهُمْ
ما
الصفحه ١٨٥ :
عليهم أو أعدنا للوعظ لهم أو أمرناهم ثانيا ففسقوا فيها فحق عليهم القول
ويمكن أن يتحمل لإذا في
الصفحه ١٩٧ :
ونسبة بارينا
لذاك من النكر
وحاشاه يبدأ
باطلا في قضائه
وقد قال يقضي
الحق في