الصفحه ١٨٥ :
عليهم أو أعدنا للوعظ لهم أو أمرناهم ثانيا ففسقوا فيها فحق عليهم القول
ويمكن أن يتحمل لإذا في
الصفحه ١٩٧ :
ونسبة بارينا
لذاك من النكر
وحاشاه يبدأ
باطلا في قضائه
وقد قال يقضي
الحق في
الصفحه ٢١٦ : خَلَقَكُمْ) ثم إن الكناية في جميعها متعلقة بآدم وحواء ويجعل إلها
في تغشيها والكناية في (اللهَ رَبَّهُما
الصفحه ٢٢٠ : المستحيل من
الفعل أيضا فهو مستحيل فاسألوهم إنما هو أمر بسؤالهم على شرط والنطق منهم شرط في
الأمرين فكأنه قال
الصفحه ٢٥٨ :
ويتكلم في الكهولية ولم يقل وشيخا لأنه عاش نيفا وثلاثين سنة على ما جاءت
به الأخبار وأنه يبلغ حال
الصفحه ٣ : إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) ثم إنه منزل على لغة العرب ومن عادتهم الاستعارة
والمجاز
الصفحه ٢٦ : أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) وقوله (وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ
الصفحه ٣١ :
الْحَرْبُ أَوْزارَها) ويقال السخا حاتم وإن الله أراد المبالغة في وصف القوم
بسقوط المنزلة كما يقال كسفت الشمس
الصفحه ٦٤ : قَرْضاً حَسَناً) يكون مجازا في اللغة لأن حقيقته أن يستعمل للحاجة والله
تعالى (هُوَ الْغَنِيُ) ولا يجوز أن
الصفحه ٦٧ : مكان وكونه في كان بعد أن لم يكن تغير وكل من تغير فليس بقديم والعرش
محدود ومحال أن يتكون على المحدود
الصفحه ٧٢ : بالمعونة والنصرة كما تقول إذا كان السلطان معك
فلا تبال من لقيت وحقيقة مع أن يكون للمصاحبة في الجهة وذلك لا
الصفحه ١١٠ : ) قال ابن عباس ومجاهد وقتادة وما يؤمن أكثرهم بالله في
إقراره بأنه الخالق إلا وهو مشرك بعبادة الأوثان
الصفحه ١٥٥ : بالآخر لأن هذا هو حقيقة الحيلولة وليس للإيمان فيها ذكر
(يَحُولُ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) بإزالة عقله
الصفحه ١٧٢ : الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ) هذه الآية وردت حجة على الكفار ولو كان المراد ما قالت
المجبرة لكان فيها حجة على الله
الصفحه ١٩٠ : مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) النور والظلمة المذكوران في الآية جائز أن يكون المراد
بهما الجنة والنار