الصفحه ١٣٠ : يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) أي من لم يجعل الله له نورا في قلبه ويهده به فما له من
نور
الصفحه ١٨ : إِبْلِيسَ) استثناء من غير جنسه نحو قوله (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ
الْعالَمِينَ) وقوله (ما لَهُمْ
الصفحه ٢٣٥ : ووجودها في رحله يحتمل وجوها كثيرة غير السرقة فلا
يصرف إليها إلا بدليل وأما المنادي بأنهم سارقون فلم يكن
الصفحه ٢٤٦ : ع أي
خاف إدخال أبويه في الكفر وتزيينه لهما وقالوا الخشية الكراهية يقال فرقت بين
الرجلين خشية أن يقتلا
الصفحه ١٦ : خطابنا وأمرنا ونهينا وإما
باستدلال إذا رأوه وقد ظهر منه الأمور التي لا تكون إلا عن علم وقصد نحو رد
الصفحه ١٠٣ : رَبُّنَا عَنْ ذَلِكَ وَأَمَّا الْوَجْهَانِ اللَّذَانِ
يَثْبُتَانِ فِيهِ فَقَوْلُ الْقَائِلِ هُوَ وَاحِدٌ
الصفحه ٤٤ :
قوله سبحانه :
(أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) فيها دلالة
الصفحه ٦٣ : الَّذِي
أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) الظاهر أنه أنزل الجميع فيه وقد أنزله في عدة أوقات
فالجواب أنه أنزله
الصفحه ٥ : أَنْ تَزُولا) معناه لا تزول عن مركزها الذي تدور عليه ولو لا إمساكه
لهوت لما فيها من الاعتمادات سفلا
الصفحه ٤١ :
فصل
قوله تعالى (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) قال أبو جعفر بن بابويه اللوح والقلم ملكان والملائكة
لا
الصفحه ٢٣٧ : مَسَّنِيَ الضُّرُّ) هو الضر الذي قد يكون محنة وليس بمنكر أن يكون أمراض
أيوب ع ومحنة في جسمه وأهله وماله بلغت
الصفحه ٥٩ :
بالكلام على ما ذكر جماعة من المفسرين وأهل العدل من البغداديين في قوله (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ
الصفحه ١٧١ :
به عليهم أو يعني به يوم القيامة كقوله في فرعون (فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ) وقول النبي ع في إمرئ
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ٣٨ : اللهِ وَرَسُولِهِ.
قوله سبحانه :
(لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا) قال المفسرون يعني الرؤيا