الصفحه ١١ : على سبيل الإبهام فيما يرجع إلى المخاطب وإن
كان الله تعالى عالما بذلك غير شاك فيه والمعنى أنهما كأحد
الصفحه ٨٢ : ء
ومنه الصاحب بالجنب والسبب ويقام مقام أجل يقال فعلته في جنبه أي في سببه ومن أجله.
الأحمر :
خليلي
الصفحه ١٠٠ :
على ما قالوه لأن الزيادة لا تعقل بمعنى الرؤية فإذا لا يجوز أن يخاطب الله
عباده بما ليس في لغتهم
الصفحه ٢٣٣ : في مجاز اللغة يقال ليس هذا من همي وهذا أهم الأشياء إلي ولا قبح في
الشهوة فإنها من فعل الله تعالى فيه
الصفحه ٢٤٨ : يخافون
فصل
قوله تعالى في
قصة داود ع (وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ
الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ) إلى
الصفحه ١٢ :
قوله سبحانه :
(فَإِنَّها لا تَعْمَى
الْأَبْصارُ وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي
الصفحه ٤٩ : بأمر هاهنا ليدل بذلك على أن فعله
بمنزلة المأمور في أنه لا كلفة على الأمر فكذلك هاهنا لا كلفة على الفاعل
الصفحه ٧٠ : بها وقوله (فَعِنْدَ اللهِ
ثَوابُ الدُّنْيا) أي المالك له وقوله (إِنَّ الَّذِينَ
عِنْدَ رَبِّكَ) أي في
الصفحه ٧٨ :
القوم في طاعته إلى وجهه ليقبل وقوله (فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) يحتمل أن يكون وجهه حيث يتوجه الإنسان
الصفحه ١٥١ :
تقدس وتطيع ولا تعصي أولا بالاستخلاف في الأرض وإذا كان في ذريته من يفسد
ويسفك الدماء فعلم آدم جميع
الصفحه ١٥٢ :
الختم في الشاهد غير مانع من الإيمان لأنه يفك المختوم من الكتب والتكيس
ويحمل منه وإنما هو علامة
الصفحه ١٥٧ :
فصل
قوله تعالى (سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِ
الصفحه ١٦٦ : ) يعني تشبيها بتفريغ الإناء من جهة أنه نهاية ما يوجبه
الحكمة كما أنه نهاية ما في الواحد من الآنية وقوله
الصفحه ١٦٩ : له من الجن مثله في الكفر في نار جهنم كما قال (نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً) وقوله (فَزَيَّنُوا لَهُمْ
ما
الصفحه ١٨٤ :
فصل
قوله تعالى (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها