الصفحه ٧٥ : جميع خلقه إلا من يريد أن يكلمه
به نحو كلامه تعالى لموسى لأنه حجب ذلك عن جميع الخلق أولا وأما كلامه في
الصفحه ٨٩ :
الْعِلْمِ) وقال الحسن وعمرو بن عبيد إن في الآية تقديما وتأخيرا
وتقديرها شهد الله أنه لا إله هو
الصفحه ١٥٣ : ) لا تعلق للخصم فيه لأنهم لما عدلوا عن الحق جعلت الأكنة
على قلوبهم والوقر في آذانهم عقوبة لهم لاختيارهم
الصفحه ١٠٢ : بن دينار ومعمر وهشام بن عروة نحو ما قلناه من الوجوه
قال الجبائي في قوله (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْنَا
الصفحه ٢٠٥ : له صدقت في أنك رسولي فلا بد من أن يكون هذا المعجز
مانعا من كذبه فيما يؤديه من الوحي لأن تصديق الكذاب
الصفحه ١٩٢ : وَما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى) ونحوها وأما في الآخرة فقوله (ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَما
الصفحه ٧ : يمتنع أن يكون
الترتيب في زمان الذكر والاعتداد غير الترتيب في زمان الإيجاد والتكوين كقولنا لي
عليك من
الصفحه ١٣ :
انتفخت رفعت القلب ونهضت به إلى نحو الحنجرة ذكره الفراء والكلبي وأبو صالح
عن ابن عباس والقلوب توصف
الصفحه ٩٤ : يُقَاسُ بِالنَّاسِ مَعْرُوفٌ بِالْآيَاتِ وَالدَّلَالاتِ
مَنْعُوتٌ بِالْعَلَامَاتِ لَا يَجُورُ فِي
الصفحه ١٤٤ : مبنيا بذلك عذرهم ولصح احتجاجهم بأنه لو شاء
الرحمن ما عبدوا من دونه من شيء ولأدى إلى تناقض القرآن نحو
الصفحه ٣٩ : عليه ذلك بقوله (بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ) يعني امتحان لا استحقاق ولا تعلق في ذلك بقوله (عِنْدِي) لأنه يريد أن
الصفحه ١٤٩ : والراحلة ونحوهما والاستطاعة بالسمع لا يصح للخصم فيه التعلق لأن
من جوز تكليف الله تعالى الكافر الإيمان وهو
الصفحه ١٦٢ : وصفهم بأنهم لا
يعقلون كما قال (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ) أي إنه لا يمكن أحد أن يؤمن بإطلاق الله له في الإيمان
الصفحه ١٦٥ : خالقا لكفرهم
في باب ذمهم ولا شيء أبلغ في عذرهم من أن يكون خالقا لما ذمهم من أجله وهذا يقتضي
أن يكون
الصفحه ١٩٨ : إِيَّاهُ) لا يجوز بمعنى الخلق إذ لو عنى به جاز أن يوجد في الناس
من يعبد سواه ولم يقل إنه قضى عبادتهم وإنما