الصفحه ٢٠٩ :
فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ) إخبار بأنه نصرهم دفعات كثيرة ولا يدل على أنه لم
ينصرهم في موضع آخر وقال البلخي
الصفحه ٢١٣ : سبحانه :
(فَأَخْرَجَهُما
مِمَّا كانا فِيهِ) (فَبَدَتْ لَهُما
سَوْآتُهُما ما وُورِيَ عَنْهُما مِنْ
الصفحه ٢١٤ :
ممن لا يعهد من نفسه قبيحا ووجه حسنها في هذا الموضع استحقاق الثواب بها أو كونها
لطفا.
قوله سبحانه
الصفحه ٢١٨ : منه وإن لم يقع منه كما قال (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ) ولا شك في أن وعظه هو الصارف عن
الصفحه ٢٢٧ : وقال ابن
عباس كان قرنا الكبش معلقين فيها ولم يزالا فيها إلى أن حرق الحجاج البيت.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٢٩ : يورثان لأن النبوة تابعة للمصلحة لا مدخل للنسب فيها والعلم
موقوف على من يتعرض له ويتعلمه على أن زكريا سأل
الصفحه ٢٣٦ :
فصل
قوله تعالى في
قصة أيوب ع (أَنِّي مَسَّنِيَ
الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ) النصب هو التعب
الصفحه ٢٥٤ :
الْأَقْصَى) وبصعود الملائكة ونزولهم وطوفان إبليس والجن في العالم
بسرعتهم.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٥٥ :
اتَّقِ اللهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ)
فصل
قوله تعالى في قصة يونس ع (وَذَا النُّونِ إِذْ
الصفحه ٢٥٩ : قُلْتَ
لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ) تقريع في صورة الاستفهام لمن ادعى بذلك
الصفحه ٥٧ : وَتُهَرْوِلُونَ هَرْوَلَةَ الْبَعِيرِ إِذَا نَفَرَ مَنْ
فَكَّرَ فِيهَا أَوْ قَدَّرَ عَلِمَ أَنَّ هَذَا أَسَّسَهُ
الصفحه ٧٧ : ء قال ابن جلذة
وبعينيك
أوقدت هند النار
عشا تلوي بها
العلياء
ويوضع في
الصفحه ١٣٥ : الصاحب :
يضل عن ثوابه
أعداءه
وإنما صيره
جزاءه
ولم يرد في
حالة إغوا
الصفحه ١٦١ :
قوله سبحانه :
(إِنَّما
يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ) تأخيرهم إما لقوله
الصفحه ١٧٥ :
صح أن الإنسان مختار وامتحان المجبور محال لأنه إنما جربه ليتبين فيه ما
يكون منه من طاعة أو معصية