الصفحه ١١٣ :
الجبائي والبلخي والزجاج الخطاب لجميع المؤمنين أمرهم الله تعالى بأن يؤمنوا به في
المستقبل بأن يستديموا
الصفحه ١١٥ : عَلَيْهِمْ
بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ
اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ
الصفحه ١١٦ : يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي) وعن الملائكة (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ
الصفحه ١٤٠ : اقْتَتَلَ الَّذِينَ) ليس فيها أكثر من أنه لو شاء أن لا يفعلوا ذلك ما فعلوه
فمن أين يدل على أنه قد شاء ما
الصفحه ١٤٨ :
قوله سبحانه :
(لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ) يدل على
الصفحه ١٥٦ :
ليس فيها ذكر للمحبة والعجل لا يشرب وكذلك المحبة ولم يقل إن الله أشرب
قلوبهم وذكر أنهم أشربوا ذلك
الصفحه ١٧٧ : الحيلة والتورية والله يتعالى عن ذلك وليس المكر من الإضلال بسبيل لأنه يستعمل
في الحروب وفي أمور يستعمل
الصفحه ١٨٠ :
إخراج بعض الأشقياء من النار بعد دخولهم فيها وسمع الحسن قول أبي معشر
الكوفي إن الله خلق خلقا وقال
الصفحه ١٨١ : :
(فَأَغْرَيْنا
بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ) أي إغراء اليهود بمعاداة النصارى في ادعاء النصارى أن
لله ولدا
الصفحه ١٨٨ :
الاستهزاء ويشهد بذلك قوله (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ
الصفحه ١٩٤ :
نفسه وإن كان لا يفعل القليل منه لأنه خرج جوابا للمجبرة وردا عليهم لأنهم
ينسبون كل ظلم في العالم
الصفحه ١٩٦ : (فَوَكَزَهُ مُوسى
فَقَضى عَلَيْهِ) مات (قُضِيَ الْأَمْرُ
الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيانِ) وجب (أَمْراً مَقْضِيًّا
الصفحه ١٩٩ : القضاء في شيء وإنما هو في الثواب وذلك أن بعده (قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا) فالله تعالى أمرهم أن لا
الصفحه ٢٠٣ : وأن النهي
يختص الملائكة والخالدين دونكما وليس فيه تفضيل الملائكة.
قوله سبحانه :
(لَنْ يَسْتَنْكِفَ
الصفحه ٢٠٧ :
بعضهم على بعض لأمور منها أن لا يغالط مغالط فيسوي بينهم من الفعل كما
استووا في الرسالة والثاني أن