الصفحه ٢١١ : والسدي في قولهم (لا عِلْمَ لَنا) قالوا ذلك لذهولهم من هول ذلك المقام فإن قيل إنهم
آمنون لقول (لا
الصفحه ٢٢١ :
ندخلها وقد صار في النار أي قرب.
قوله سبحانه :
(فَما لَبِثَ أَنْ
جاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ
الصفحه ٢٢٥ : ورد عليها ما لم يجر به العادة قبل أن تفكرت في ذلك
لأنها كانت عارفة بأن الله تعالى يقدر على ذلك كما ولى
الصفحه ٢٣٢ :
غير نبي ولا موحى إليه فلا قطع على صحتها على أن يعقوب وإن كان قاطعا على بقاء
ابنه وإن الأمر سؤال فيه
الصفحه ٢٤٠ : في تلك الحال.
قوله سبحانه :
(إِنِّي ظَلَمْتُ
نَفْسِي) كقول آدم (رَبَّنا ظَلَمْنا
أَنْفُسَنا
الصفحه ٢٥٠ :
من غير إذن وعلى غير مجرى العادة وليس في ظاهر التلاوة ما يقتضي أن يكونا
ملكين
فصل
قوله تعالى
الصفحه ٨ : إنما يقع على المولود ولا يكون في الصلب ذرية ويوجب أن يكون المأخوذ
منهم ذرية آدم لصلبه ولا يدخل أبنا
الصفحه ١٧ : أن جبريل وميكال مخصوصان من جملة الملائكة وغير داخلين في جملتهم
فنص الله عليهما لإبطال ما يتأولونه من
الصفحه ٣٦ : الشَّمْسُ
يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ وَكُلٌّ
فِي فَلَكٍ
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه :
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ) في الآية دلالة على من قال لا
الصفحه ٨٦ :
(وَلَهُ الْكِبْرِياءُ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إنما قبح تزكية النفس من الآدمي لأنه منقوص في
الصفحه ٩١ :
على ضربين أحدهما عظيم الشخص والآخر عظيم الشأن ومعناه في صفة الله أن كل شيء سواه
يقصر عن صفته بأنه قادر
الصفحه ٩٦ :
وَجَاءَ فِي
التَّفْسِيرِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَالْحَسَنِ وَعَمْرٍو وَمُجَاهِدٍ وَقَتَادَةَ
وَالْأَعْمِشِ
الصفحه ١٠٥ : اللهَ لَا يُشْبِهُ شَيْئاً وَلَا
يُشْبِهُهُ شَيْءٌ وَكُلُّ مَا وَقَعَ فِي الْوَهْمِ فَهُوَ بِخِلَافِهِ
الصفحه ١١١ : ) الآية لا يقتضي نفي اسم الإيمان عمن لم يكن بالصفات
المذكورة فيها وإنما يقتضي التفضيل والتعظيم فكأنه تعالى