الصفحه ٢٤١ :
ويغلبهم بالحجة من انقلاب الجماد حية على الحقيقة وقد بين الله تعالى ذلك
في قوله (وَجا
الصفحه ٢٥٦ :
فصل
قوله تعالى في
قصة عيسى ع (إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ) قال ابن عباس وقتادة سماه الله
الصفحه ٢٥٧ : نَسْلِهِمْ قال سعيد بن جبير رضي الله عنه إن
هارون المذكور فيها كان رجلا فاسقا فلما أنكروا ما جاءت به من الولد
الصفحه ٢٦٠ :
أراد بذلك أن الله تعالى له أن يعاقب عبيده من غير جرم كان منهم لأنه ع
يريد بكلامه ما يدل في العقل
الصفحه ٦ : وطأ والجبال أمامهم وهي كهف لهم وحصن والإبل ملجأهم في الحل
والترحال أكلا وشربا وركوبا وحملا نزلت الآية
الصفحه ٤٢ :
أمر للمعدوم من حيث هو لله معلوم فصح أن يؤمر فيكون وقال آخرون إنها خاصة
في الموجودات من إماتة
الصفحه ٨٥ : يجوز على الله
تعالى معناه لم يزل الله مجازيا للشاكر على شكره في جميع عباده علما بما يستحقونه
على
الصفحه ٩٠ : :
(اللَّطِيفُ
الْخَبِيرُ) اللطافة من صفات الجوهر لأنه الجزء المنفرد والرقيق
وأنه بخلاف الكثيف والمعنى الصحيح فيه
الصفحه ١١٢ : المجازاة عمن ليس بكفور لاقتضى أن يكون
المؤمن غير مجاز بإيمانه وطاعته ويمكن أن يحمل الجزاء على الاصطلاح في
الصفحه ١٢٦ : وبإخلاصه الطاعة
فهو المهتدي في الحقيقة وفيه دعاء إلى الاهتداء وترغيب فيه وفيه معنى الأمر به
وقيل من يهدي
الصفحه ١٣٤ :
كانوا يعبدونه فقال (قُلْ هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ) فلو كان يضل عن الحق لكان قد ساواهم في الإضلال
الصفحه ١٦٠ :
أصابهم القرح في غم وحزن وألم ويجوز ذلك من الله تعالى في المؤمنين والكافرين
جميعا لأن الله تعالى يمتحن
الصفحه ٢٠٠ :
وكذا كم يوم
الحساب بعدله
يجزيهم
بالقسط في الميزان
لا يظلمون
الصفحه ٢٠١ :
هَرَبْنَا إِلَيْكَ فَقَالَ ع سَلْ قَالَ مَا تَقُولُونَ فِي الْخَيْرِ
فَقَالَ ع اكْتُبْ عَلِمَ
الصفحه ٢٠٦ : إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما) في المتظاهرتين ثم إنه روي عن ابن عباس ومجاهد والحسن
والضحاك وعمار