الصفحه ٩٨ : المقابلة
فصار الجبل دكا وجب أن يستقر له مكان في العرش وغيره بل يصير دكا وإن أراد ظهر
لكان لا يصح لأنه تعلق
الصفحه ١٠٤ :
بْنِ الْحَكَمِ إِنَّ فِي الْقُرْآنِ هَذِهِ الْآيَةَ قُوَّةً لَنَا
فَكَتَبَ هِشَامٌ إِلَى
الصفحه ١٠٧ :
لَهُ
شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) فيكون عاجزا محتاجا إلى غيره ليعينه (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الصفحه ١١٧ : لتالي
القرآن في ظلم الليل
وطوبى لعابد
الوثن
فصل
وقلتم إن من
الله جور
الصفحه ١٢١ : بغداد يخالفونهم في هذا القول فما
تقول أنت فخجل الرجل وقال أبو العتاهية لتمامة وحرك يده من حرك هذا قال
الصفحه ١٣٨ :
قوله سبحانه :
(إِذِ الْأَغْلالُ فِي
أَعْناقِهِمْ) إلى قوله (قالُوا ضَلُّوا
عَنَّا بَلْ لَمْ
الصفحه ١٣٩ : فعله ولا حجة لهم فيه لأنه معارض بالآيات الصريحة في
أنه تعالى لا يريد القبح ويمكن حمل الآية على العموم
الصفحه ١٤٦ : بَرِيءٌ مِنْكَ
إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ) ليس فيها من قصة برصيصا شيء مما يقولون فيه العبدي
الصفحه ١٦٧ :
لا يقع إن كان الله يريد غوايتهم ووقوع الإرادة لذلك وجواز وقوعها لا دلالة
عليه في الظاهر ولا خلاف
الصفحه ١٧٠ :
لَيَطْغى) والطاغية الجبار العنيد ولو تعلق يعمهون بيمدهم لقال
يعمهوا ومعنى الآية أنه تركهم في
الصفحه ١٧٨ : علي في
الفراش بنفسه
وبات ربيط
الجأش ما كان يذعر
فكان مكان
المكر حيدرة الرضى
الصفحه ١٨٧ : هذه السورة لو كان آمن لكان فيه تكذيب
الله تعالى وإن لم يجب عليه الإيمان فهو خلاف الإجماع الجواب خبر
الصفحه ٢١٢ :
والكراهة ثم إن الأمر والنهي يشتركان في الوجوب والندب وقد ثبت أن الأنبياء
لا يخلون بالواجبات فلم
الصفحه ٢٢٤ :
الخصوص وفي ذريته الكثير ممن أقام الصلاة.
قوله سبحانه :
(وَلَقَدِ
اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٢٣٤ :
في غيره كان فعل المكره حسنا وإن كان فعل المكره قبيحا فليس في الآية ما
يدل على ما يقرفونه به ع ثم