الصفحه ٢٤ : ينفعونهم ويضرونهم أو أنهم يقبلون
منهم إذا دعوهم كان في ذلك تعظيم لهم وسرور ونفع ذكر ذلك وقال البلخي ويحتمل
الصفحه ٢٧ :
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) نسبه إلى نفسه أما في البحر فلأنه بالريح والله المحرك
لها دون غيره وأما
الصفحه ٣٢ : جَلْدَةٍ) وعن قوله في القاذف (فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمانِينَ جَلْدَةً) أيهما أكثر قال حد الزاني بعشرين قال فما
الصفحه ٣٤ : والبكاء
والضحك تفتح أسرار الوجه عن سرور في القلب فإذا هجم على الإنسان منه ما لا يمكنه
دفعه فهو من فعل
الصفحه ٤٠ :
يولد لفعله في مسحور بشرط المماسة ومنها أن يفعل بالنميمة ما يؤدي إلى الضرر.
قوله سبحانه :
(مِنْ
الصفحه ٤٨ :
أخي قفرات
دبت في عظامه
شفافات أعجاز
الكرى وهو أخضع
يريد خاضع
الصفحه ٥٠ : أَعْلَمُ ما
لا تَعْلَمُونَ) (إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) لا
الصفحه ٥٣ : ) متعدد و (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) متعدد فيها معنى الشك لكنه العباد دون الله تعالى.
قوله سبحانه
الصفحه ٥٤ :
أي فما أعطاهم الثواب.
قوله سبحانه :
(نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ) أي تركوا الله في معرفته
الصفحه ٥٦ :
ع وكان بعضهم يتقدم في الصف الأول لئلا يراها وكان بعضهم في أول الصف إذا
ركع قال هكذا ونظر من تحت
الصفحه ٥٨ : قِدَمُهُ وَلَا بِالنَّاحِيَةِ أَمَمُهُ.
فصل
قوله تعالى (قَدْ سَمِعَ اللهُ) الآية نزلت في أوس بن الصامت
الصفحه ٧٩ : مبالغة يقال هذا ما كسبت يداه وهذا
فعله بيده كما يقال فعله بنفسه ومنه قولهم يداك أو كنا وإن كان في ذنوبهم
الصفحه ٨٠ :
وقتادة في قوله (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) أي بقوة وقوله (أُولِي الْأَيْدِي
وَالْأَبْصارِ
الصفحه ٨١ : عيني وهو فؤادي وكما يقال فلان أسد
ويجر تشبيها له بهما في الجود والشجاعة ولا يجوز ذلك وإما أن يراد أنه
الصفحه ٨٣ : أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ) انتظار الكفار أنهم يأتيهم في الظلل