الصفحه ١٠٦ :
والطول أو بالهم كالعقل والنفس أو بالاعتدال كالطبع والموت أو في مقابلة
شيء كالمثل والشبه أو
الصفحه ١٢٠ : حَنِيفَةَ رَأَيْتُ مُوسَى بْنَ
جَعْفَرٍ ع وَهُوَ صَغِيرُ السِّنِّ فِي دِهْلِيزِ أَبِيهِ فَقُلْتُ أَيْنَ
الصفحه ١٣٣ :
مُهْتَدُونَ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ) فهؤلاء الذين ذمهم الله إما أن يكونوا قد
الصفحه ١٤٧ : لقوله (وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ
بِهِ خُبْراً) ويقتضي أنه لا يستطيع الصبر في المستقبل لأن لن
الصفحه ١٦٨ : يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) يعني في الآخرة بدلالة قوله
الصفحه ١٧٣ : وَأَلْوانِكُمْ) لا دلالة لهم فيه لأن حمل اللسان على الجارحة حقيقة فلا
يحمل على المجاز ويريد باختلاف الألسنة ما
الصفحه ١٨٩ :
(يَخْرُجُوا مِنْها
أُعِيدُوا فِيها) واستهزاء الله تعالى الإهلاك والتدمير واستهزاء الخلق
السفه
الصفحه ١٩١ :
لم يكن المراد ما تعملون فيه ليصير تقدير الكلام ما تعبدون الأصنام التي
تنحتونها والله خلقكم وخلق
الصفحه ٢٠٢ : تقدم من غير
زيادة ولا نقصان جَابِرٌ عَنِ النَّبِيِّ ع قَالَ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ
قَوْمٌ
الصفحه ٢١٠ : في بني قريظة.
قوله سبحانه :
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً) هو داود
الصفحه ٢١٩ : سبحانه :
(وَلا تُخاطِبْنِي فِي
الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ) نهاه أن يخاطبه ويسأله في أمرهم
الصفحه ٢٢٢ :
خَلِيلاً إِنْ سَأَلَنِي إِحْيَاءَ الْمَوْتَى أَجَبْتُهُ. فوقع في نفس
إبراهيم أنه ذلك الخليل فقال
الصفحه ٢٣٨ : إظهار كلمة الكفر قد يحسن في بعض الأحوال إلى أن يتعبد الله بإظهارها
يقوي ذلك قوله (وَلَوْ كُنَّا
الصفحه ٢٥٣ : الإيلام كما أباحه الذبح لضرب من المصلحة كما سخر له الطير ويصرفها
في منافعه وأغراضه للمعجزة وقد يسمى
الصفحه ٩ : روي في تقرير الأنبياء ع
على ولاية علي ع على ما بيناه في كتبنا.
قوله سبحانه :
(وَإِذْ أَخَذْنا