الصفحه ١٤٤ :
يرد منه فليس
بإيمان وفي قوله (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) وجهان أن تلجئهم إلى ذلك وهو الصحيح ولا
الصفحه ٢٢٨ : يكون لي غلام
منها وهي عاقر أيكون بإصلاحك لها فإنه قال (وَأَصْلَحْنا لَهُ
زَوْجَهُ) وقيل إنه كان على وجه
الصفحه ٢٤١ :
ويغلبهم بالحجة من انقلاب الجماد حية على الحقيقة وقد بين الله تعالى ذلك
في قوله (وَجا
الصفحه ٣٣ : أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) إنما خرج مخرج
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه :
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ) في الآية دلالة على من قال لا
الصفحه ٧٥ : محله على سبيل التفصيل فيقال على هذا هو مكلم من وراء
حجاب وقال الجبائي (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ
الصفحه ١١٩ :
القدرة هو التمكين وَاتَّصَلَ بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّ قَوْماً مِنْ
أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ١٣٦ :
ذلك (وَيُضِلُّ اللهُ
الظَّالِمِينَ) أي يعذبهم.
قوله سبحانه :
(وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٤٦ : بَرِيءٌ مِنْكَ
إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ) ليس فيها من قصة برصيصا شيء مما يقولون فيه العبدي
الصفحه ١٥٥ : قلب
إلى أين أذهب
وبمعنى
المبالغة في الإخبار عن قربه من عبيده وإن الضمائر له بادية قوله
الصفحه ١٨٠ :
إخراج بعض الأشقياء من النار بعد دخولهم فيها وسمع الحسن قول أبي معشر
الكوفي إن الله خلق خلقا وقال
الصفحه ٢٥٢ :
أهل زماني وارزقني ما لا يساوي فيه غيري إذا علمت أن ذلك أصلح لي وأنه ادعى
إلى ما تريده مني لكان
الصفحه ٢٦٠ :
أراد بذلك أن الله تعالى له أن يعاقب عبيده من غير جرم كان منهم لأنه ع
يريد بكلامه ما يدل في العقل
الصفحه ٢٨ : شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ
الْمُنْشِؤُنَ) لا يدل على أنه نار الشجر إلا من قادر عليه لأن الطبع
غير معقول فلا يجوز
الصفحه ٣٧ :
من آيات الله لما فيها من عظم النور وغيرهما بغير علاقة ولا دعامة ونور
الشمس لما كان أضعف الأنوار