الصفحه ٩٨ : وتجلى البازي للصيد إذا رفع رأسه ناظرا إليه فالأول غير
جائز على الله تعالى لأن الظهور والكمون تغير وهو من
الصفحه ١٠٨ : الله فقيل من أمهن وأما جواب النصارى فقد
ذكرناه في الفصل الأول.
قوله سبحانه :
(وَقالُوا اتَّخَذَ
الصفحه ١٣٤ : مَنْ يَشاءُ) في خمسة مواضع من القرآن يعني يهلك وينجي ولا يجوز فيها
غير ذلك لمقتضى أوليها أو آخريها
الصفحه ١٧٦ : ء ضلوا بسوء اختيارهم لأن كل واحد منهما جعل بمعنى صار
به كذا إلا أن الأول باللطف والثاني بالتمكين من المكر
الصفحه ٢٢٦ : من لا ينال العهد لكونه ظالما وهو قول أكثر المفسرين وقال السدي إنما عني
بذلك العرب والأول هو الصحيح
الصفحه ٢٥٨ : الأحوال لأنه مناف للصفة الأولة.
قوله سبحانه :
(وَرُوحٌ مِنْهُ) جاز أن يقال المسيح روح الله لأن الأرواح
الصفحه ١٣ : المعنى
كادت القلوب من شدة الرعب تبلغ الحناجر فألغى ذكر كادت لوضوح الأمر فيها ولفظة
كادت للمقاربة.
قوله
الصفحه ٥٥ : أن يقال علم ما لا يتناهى لأن الإحصاء مثل المحصى لا
يكون إلا فعلا متناهيا وإذا لم يجز أن يفعل من
الصفحه ٧٩ : تعالى بقوله (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) أي منعوا من الإنفاق وضربوا بالبخل (وَلُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ
الصفحه ١٥٨ : بِالْآخِرَةِ
حِجاباً مَسْتُوراً) مثل قوله (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٣٦ : هُمْ
يَهْتَدُونَ) فلو كانت الحوادث منها لوجب ذكرها والامتنان بها إذ
النعمة بها أجل ومن المحال أن يمن
الصفحه ٥٧ : أَبَا عَبْدِ اللهِ إِنَّ الْمَجَالِسَ بِالْأَمَانَاتِ
وَلَا بُدَّ لِكُلِّ مَنْ بِهِ سُؤَالٌ أَنْ
الصفحه ٨٠ :
وقتادة في قوله (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) أي بقوة وقوله (أُولِي الْأَيْدِي
وَالْأَبْصارِ
الصفحه ١٤١ : الكناية من الاختلاف وحمل اللفظ على
أقرب المذكورين أولى وقوله (وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ) كناية عن الاجتماع على
الصفحه ١٨٢ :
قوله سبحانه :
(فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ