الصفحه ٤٦ : أَلْفَيْنا عَلَيْهِ آباءَنا). الصَّادِقُ ع مَنْ أَخَذَ دِينَهُ مِنْ أَفْوَاهِ
الرِّجَالِ أَزَالَتْهُ
الصفحه ٤٧ :
حصنا ملزقا أملس لا فرج فيه ولا خلل ظاهره من فضة وباطنه من ذهبة مائعة
ينفلق منه طاوس وغراب ونسر
الصفحه ٨٨ : بهواه لأنه يتخذه بلا برهان
وقال ابن جبير كانوا يعبدون العزى فإذا وجدوا ما هو أحسن منه طرحوا الأول وعبدوا
الصفحه ٢١٢ : يبق إلا الندب وهو ما الأولى تركه ولا تقول إنه نهى عن
جنسها لأنه يدل على أنه فعل القبيح وأنه أخطأ في
الصفحه ٤٥ :
بما أخبروا به من شأن الأمم قبلهم لأن الكثير منهم كان مقرا بذلك ومن كان
منكرا منهم فإنه ادعى بهذه
الصفحه ٦٨ :
وفائدة التخصيص
للعرش أنه من أعظم المخلوقات فإذا كان مستوليا عليه كان بالاستيلاء على غيره أولى.
قوله
الصفحه ٨٧ : ليس الله بساه عن كتمان الشهادة التي لزمكم القيام
بها لله تعالى أعني أول الآية (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ
الصفحه ١٣٨ : نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ
الْكافِرِينَ) قال الحسن معناه كذلك يضل أعمالهم
الصفحه ١٥١ :
تقدس وتطيع ولا تعصي أولا بالاستخلاف في الأرض وإذا كان في ذريته من يفسد
ويسفك الدماء فعلم آدم جميع
الصفحه ١٩٩ :
قوله سبحانه :
(قُلْ لَنْ يُصِيبَنا) ظاهره أنه لا يصيبهم إلا ما كتب لهم ولم يقل عليهم فليس
هو من
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ١١٥ : كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ وَما
أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) وأضاف
الصفحه ١٦٦ :
والركون إلى النبي ع وجعله من فعله فإن جاز العدول عن ذلك جاز العدول عن
الأول ثم إنه ثبته ولم يبين
الصفحه ٤٢ :
أمر للمعدوم من حيث هو لله معلوم فصح أن يؤمر فيكون وقال آخرون إنها خاصة
في الموجودات من إماتة
الصفحه ٨٤ : أَحاطَ
بِالنَّاسِ) أي أحاط علما بأحوالهم وما يفعلون من طاعة أو معصية وما
يستحقونه على ذلك من الثواب