الصفحه ٢٣١ : كانوا أنبياء وقال قوم
لم يكونوا كذلك وهو مذهبنا لأنه وقع منهم القبائح من طرحهم يوسف في الجب وبيعهم
إياه
الصفحه ٢٥٤ : يكذب فيه الشياطين على ملك
سليمان ويضيفه إليه من السحر فبرأه الله تعالى من قرفهم فقال (وَما كَفَرَ
الصفحه ٣ :
وبطلت دلالة السمع وفائدته ثم إن به يتميز العالم من الجاهل كما قال (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
الصفحه ٢٢ :
قوله سبحانه :
(إِنَّما يَأْمُرُكُمْ
بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ) الأمر من الشيطان هو دعاؤه إلى
الصفحه ٥٩ :
بالكلام على ما ذكر جماعة من المفسرين وأهل العدل من البغداديين في قوله (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ
الصفحه ١٠٢ : بن دينار ومعمر وهشام بن عروة نحو ما قلناه من الوجوه
قال الجبائي في قوله (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْنَا
الصفحه ١٣٢ : (أَتُرِيدُونَ أَنْ
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ) وبمعنى الوجدان أضللت فلانا قوله (أَضَلَّهُ اللهُ عَلى
عِلْمٍ
الصفحه ١٤٠ :
بأن يمنعه ألطافه فأعرض عن الأدلة فيكون كالأصم والأعمى وقيل من يشأ الله
إضلاله عن طريق الجنة ونيل
الصفحه ١٥٣ : الأذن غير مانعين من الإيمان لأن الغطاء المسمى الخلب هو في البطن
وله غطاء والصم آكد من الوقر وقد يؤمن
الصفحه ١٥٧ : عَنْها غافِلِينَ) وأراد صرفهم عن زيادة المعجزات بعد ما تقدم من آيات
الأنبياء لأنه تعالى إنما يظهرها إذا
الصفحه ١٧٧ : :
(وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ) المكر هو إدخال الضرر على الغير حيلا كان أو سلبا من
جهة
الصفحه ٢١٧ : شرف ولو كان كذلك لكان من علا جبلا أرفع حالا ممن هو في الحضيض وإنما
المراد به الموت لقولهم في وفاة
الصفحه ٢٣٧ : اللهُ
مِنْها وَما يَكُونُ لَنا أَنْ نَعُودَ فِيها إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّنا) الملة التي عناها
الصفحه ٢٤٩ : إسرائيل علم سليمان وأنه وصيه من بعده.
قوله سبحانه :
(إِنَّا سَخَّرْنَا
الْجِبالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ
الصفحه ٢٥٩ :
وأخرجهم من القبور حتى يشاهدهم الناس وإنما نسبه إلى عيسى لأنه كان بدعائه.
قوله سبحانه