الصفحه ٤٤ : أَلَمْ
تَرَ إِلى رَبِّكَ) وَقَالَ النَّبِيُّ ع مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدْ
عَرَفَ رَبَّهُ. وَقَالَ
الصفحه ٤٧ :
عَالَمٌ
آخَرُ وَمُلْكٌ يَلِيهِ
عَالَمٌ
وَاسِعٌ كَبِيرٌ عَظِيمٌ
لَيْسَ
نَفْسٌ
الصفحه ٤٨ : فالقادر للنفس
بذلك أولى ومنها أن كن محدثة فلو احتاجت إلى كن أخرى لتسلسل وذلك فاسد ولو استند
ذلك
الصفحه ٥٠ : يدل على أنه يعلمه من كل وجه
من حيث كان عالما لنفسه والعالم للنفس يجب أن يعلم كل ما يصح أن يكون معلوما
الصفحه ٥٨ : عَلَيْهَا دُودَةٌ فَقَالَ يَا دَاوُدُ إِنَّ اللهَ يَسْمَعُ
نَفَسَ هَذِهِ الدُّودَةِ فِي هَذَا الْمَكَانِ
الصفحه ٧٨ : شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) أي إلا هو يدل عليه قوله ولو لم يرد نفسه لم يقل (ذُو الْجَلالِ
الصفحه ٨٧ : :
(فَاذْكُرُونِي
أَذْكُرْكُمْ) والذكر بعد النسيان قلنا الذكر حضور المعنى في النفس
ومعناه فاذكروني بطاعتي أذكركم
الصفحه ٩١ : سبحانه :
(إِنْ تَنْصُرُوا
اللهَ) معناه إن تنصروا دينه بالدعاء إليه وأضافه إلى نفسه
تعظيما كما قال (مَنْ
الصفحه ١٠٣ : استحقاق العبادة والثالث
واحد ليس له نظير والرابع في الصفات النفسية وَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٠٦ :
والطول أو بالهم كالعقل والنفس أو بالاعتدال كالطبع والموت أو في مقابلة
شيء كالمثل والشبه أو
الصفحه ١١١ : قال إنما أفاضل المؤمنين
وخيارهم من فعل كذا وكذا كما يقول الرجل من يضبط نفسه عند الغضب وإن كان من لا
الصفحه ١٢١ : اللهُ (أَلا لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ) أَفَتَرَاهُ أَنَّهُ لَعَنَ قَاتِلَهُ أَمْ نَفْسَهُ
الصفحه ١٢٣ :
ويعذر نفسه
فيما يشاء
أبو محمد الحسن
بن أحمد الحسيني :
زعم السفيه
ومن يضاهي قوله
الصفحه ١٢٧ :
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) إخبار منه تعالى أنه لا يهدي أحدا ممن ظلم نفسه وكفر
بآيات الله وجحد وحدانيته إلى
الصفحه ١٣٤ : على سبيل التلبيس وإنه إنما أضاف
ما أضافه إلى نفسه من الإضلال مطلقا غير مقرون بما أضل عنه ولم يقل في