الصفحه ١٤٧ : يقتضي خلاف
ذلك لأنه قد صبر عن المسألة عما لا يعرف ومثل ذلك يصعب على النفس وقد استقبل موسى
الصبر عن
الصفحه ١٨٩ : الغرض في الدية
أداء المال عن نفس المقتول فلا فصل بين أن يؤديه زيد عن نفسه وبين أن يؤديه عمرو
عنه لأنه
الصفحه ١٩٠ : الْقَرْيَةَ) وفي القرآن (قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا
الصفحه ١٩٢ :
فصل
قوله تعالى (إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ
ذَرَّةٍ) اعلم أن الله تعالى قد نفى الظلم عن نفسه في
الصفحه ١٩٤ :
نفسه وإن كان لا يفعل القليل منه لأنه خرج جوابا للمجبرة وردا عليهم لأنهم
ينسبون كل ظلم في العالم
الصفحه ٢٠٧ : شكله آنس
وعنه أفهم والأنفة منه أبعد لأنه يجري مجرى النفس والإنسان لا يأنف من نفسه.
قوله سبحانه
الصفحه ٢١٣ : سَوْآتِهِما) نفس الإخراج وتقليب اللباس لا يكون عقابا لأن العقوبة
هي الضرر والألم الواقعان على سبيل الاستخفاف
الصفحه ٢٤٠ : فَعَلْتُها
إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي الذاهبين عن أن الوكزة تأتي على النفس أو أن
المدافعة تقضي إلى
الصفحه ٢٤١ :
نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى) إنه لم يخف إلا من قوة التلبيس وبالتخيل ما أشفق عنده
من وقوع الشبهة على من لم ينعم
الصفحه ١٠ : المعاني في النفس لأنه يمنع منه
كما يمنع ضيق الطريق من السلوك فيه ولا ينطلق لساني أي لا ينبعث بالكلام وقد
الصفحه ٢٢ :
تغلب عليه المرة السوداء فتضعف نفسه ويلج الشيطان بإغوائه عليه
الصفحه ٢٧ :
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) نسبه إلى نفسه أما في البحر فلأنه بالريح والله المحرك
لها دون غيره وأما
الصفحه ٣٠ : في موضع أنه أهلكهم بالريح وفي آخر أنه
أهلكهم بالصاعقة وقد يجوز أن يكون الريح نفسها هي الصاعقة لأن كل
الصفحه ٣١ : التي ينفيها هذا الرجل
وأمير المؤمنين يعرف من نفسه وناظر بعضهم الصاحب في ذلك فقال الصاحب هل تحصل منا
الصفحه ٣٨ : في نفسه شيئا فيتمثل
له فكرا وتخييلا وسأل رجل معبرا فقال إني رأيت كان الشمس والقمر يقتتلان وتناثرت