الصفحه ٥٧ : ليس محوجا
إلى العلم
والأعلام تبدوا فتشهدوا
وليس قديما
سابقا غير ذاته
الصفحه ٨٩ :
الْعِلْمِ) وقال الحسن وعمرو بن عبيد إن في الآية تقديما وتأخيرا
وتقديرها شهد الله أنه لا إله هو
الصفحه ١٢٥ : فمنهم من هدى الله إلى الجنة بإيمانه ومنهم من حقت عليه الضلالة
قال الحسن لأنهم ضلوا عن طرق الحق وكفروا
الصفحه ١٣٧ :
إِلَى النُّورِ) كما قال (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ) وقال (وَمَنْ
الصفحه ٢٢٠ : إن كان فعل كذا وكذا يضيفه إلى زيد من
غير حقيقة ويكون غرض المسئول نفي الأمرين عن زيد وتنبيه السائل على
الصفحه ٢٦ : والثمار فلا شيء أدعى إلى الخضوع والعبادة لمن أنعم بهذه
النعمة الجليلة مما فيه وقال مجاهد وابن جبير سجودهما
الصفحه ٤٤ : فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ
فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ
الصفحه ٦٤ : الله تعالى تلطفا
في الاستدعاء إلى الإنفاق في سبيل الله وهو كالقرض في مثله مع أضعافه وقوله (يُضاعِفْهُ
الصفحه ٧٨ :
القوم في طاعته إلى وجهه ليقبل وقوله (فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) يحتمل أن يكون وجهه حيث يتوجه الإنسان
الصفحه ١٢٩ : فَأَجَابَهُ ع إِنْ مَعْنَاهُ ثَبِّتْنَا.
قوله سبحانه :
(فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) أي جعل الاتباع إلى المخلوق
الصفحه ٢١٧ : السطح أو
رفعته مكانا عاليا وإنما يقال رفعته إلى السطح وإلى مكان عال ورفع الشيء إلى العلو
ليس بمدح ولا
الصفحه ٢١٨ : النصح استظهارا في الحجة لأنهم ذهبوا إلى
أنه ليس بنصح فقالوا لو كان نصحا ما نفع من لا يقبله وكان نصح نوح
الصفحه ٢٣٤ : إنه أراد توطيني نفسي وتصبري لها على السجن أحب إلي من
مواقعة المعصية والسجن أخف علي وأسهل كما يختار
الصفحه ١١ : على سبيل الإبهام فيما يرجع إلى المخاطب وإن
كان الله تعالى عالما بذلك غير شاك فيه والمعنى أنهما كأحد
الصفحه ١٣ :
انتفخت رفعت القلب ونهضت به إلى نحو الحنجرة ذكره الفراء والكلبي وأبو صالح
عن ابن عباس والقلوب توصف