الصفحه ٢٢ : ط الأميري والوافي
الجزء ١١ ص ٧٨ ومستدرك الوسائل ج ٣ ص ١٣٥ ومتفرقات أبواب الأشربة المحرمة من الكتب
السالف
الصفحه ٢٣ : الباب ٣٤ من أبواب
الأشربة المحرمة والوافي الجزء ١١ ص ٨١ ومستدرك الوسائل ج ٣ ص ١٤٣ والبحار ج ١٤ ص
٩١٣
الصفحه ٢٩ : بالالتزام كالكون فيها حالته.
واحتج أبو يوسف
بظاهر الآية على أن لا قطع على من سرق من ذوي رحم محرم. وذلك أنه
الصفحه ٣٧ : المحرمات (عُدْواناً وَظُلْماً) افراطا في التجاوز عن الحق وإتيانا بما لا يستحق وقيل
أراد بالعدوان التعدي على
الصفحه ٤٦ : .
(وَاللهُ لا يُحِبُّ
كُلَّ كَفَّارٍ) مصرّ على تحليل المحرمات ، فعال من الكفر (أَثِيمٍ) منهمك في ارتكابه
الصفحه ٤٨ : المديون [والا
فأكل الربا محرّم وان لم يكن بهذه المثابة].
الصفحه ٥٣ : والاستدامة أقوى من الابتداء ، لثبوته
بهما للمحرم في الصيد مع منعه من ابتدائه ، ولا يلزم من ثبوت الأقوى ثبوت
الصفحه ٩٧ : ، حتى أنه تعالى جعله شقيق الربا
المحرم وأضاف الويل اليه ، ومن ثم حمله بعضهم على الزكاة المفروضة ، لأنه
الصفحه ١٢٨ : (إِلى أَمْوالِكُمْ) مع أن أكل أموال اليتامى محرم على الإطلاق زيادة
التقبيح والتوبيخ ، لأنهم كانوا
الصفحه ١٤٩ : فإنها
مسوقة لبيان لزوم قصد القربة ولزوم ذكر الله في النذر لفظا أو في الضمير وعدم
تعلقه بالمحرم لا لزوم
الصفحه ١٥٢ : عبد الله عليهالسلام قال : إذا قال الرجل علىّ المشي إلى بيت الله وهو محرم
بحجة أو عليّ هدي كذا وكذا
الصفحه ١٦٩ : فممنوع ، إذ
الظاهر من المنع عن موادته من حيث كونه محاد الله لا مطلقا ، والمحرم موادتهم على
وجه اللطف
الصفحه ١٨١ : اليتامى فخافوا اثم الزنا وعقابه وانكحوا ما حل لكم من النساء إلى
الأربع ولا تحوموا حول المحرمات.
وقد
الصفحه ١٨٦ : شيء ، فيبقى وجوب حقه
عليها بغير معارض. ولو أقدمت على المحرم وامتنعت الى أن حل الأجل ، ففي جواز
الصفحه ١٩٣ : عدا
المحرمات المذكورة]
واستدل الحنفية
بظاهر الآية على أن المهر لا بد أن يكون مالا ولا يجوز أن يكون