الصفحه ١٨٢ : مرفوعا عن عائشة عن النبي صلىاللهعليهوآله في بيان ان لا تعولوا قال «ان لا تجوروا» وفي رواية
أخرى
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآله انه قال : من لعب بالشطرنج والنرد فكأنما غمس يده في دم
خنزير. ونحوها.
***
ولنردف الكتاب بتفسير
الصفحه ١٩ : النبي صلىاللهعليهوآله (٢) «لا يحل تعليم المغنيات ولا بيعهنّ وأثمانهن حرام».
(أُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ
الصفحه ٣٤ : وانه بيع صدر من أهله في محله ، فيقع صحيحا.
وفي الدليلين بحث لا يخفى على الناظر.
وربما استدلوا
عليه
الصفحه ١٩٢ : بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللهَ
كانَ عَلِيماً حَكِيماً) (النساء ـ ٢٤).
(وَأُحِلَّ لَكُمْ) ذكر تعالى
الصفحه ٥١ : تُخْسِرُوا الْمِيزانَ).
وقد تظافرت
الاخبار بذلك ، روى عنه صلىاللهعليهوآله انه قال «خمس بخمس : ما نقض
الصفحه ٣٠٤ : وهما مرويان عن النبي صلىاللهعليهوآله (١) قال إذا أراد أحدكم أن يأتي أهله فليقل بسم الله اللهم
جنبني
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوآله
يصرف وجه الفضل الى الشق الأخر فقالت ان فريضة الله أدركت أبى شيخا كبيرا لا يثبت
على الراحلة أنا حج
الصفحه ٢٢٣ :
اللحم والدم؟ فقال : كان يقال عشر رضعات.
ويمكن ترجيح
القول الثاني ، نظرا إلى انه يوجب تقليل
الصفحه ٢٧ : الظاهر من
الإطلاق. ولعل النكتة فيه مع ظهور اباحته ، الإشارة إلى مساواة ما ذكر له فيها
والتنبيه على أن
الصفحه ٣٤٠ :
٩٩
بحث رجالي في محمّد بن قيس الراوي
٢٩٤
اللقطة
١٠٠
أشياء يتعلق
الصفحه ٢٧٨ : من أن المرأة
كانت مكشوفة الوجه وأن النبي صلىاللهعليهوآله
كان ينظر إليها فرآها تنظر الى الفضل انتهى
الصفحه ١٦٤ : بعرضة ، أي ولا تجعلوا الله عرضة أن تبروا لأجل ايمانكم به.
ومعنى الآية
على الثاني ولا تجعلوه معرضا
الصفحه ٤٥ : الله فالله مع غناه لا يتركه ضائعا ، وأما في الآخرة فلما] روي في الحديث
عنه (٣) صلىاللهعليهوآله «ان
الصفحه ٣١٢ :
المولود له مثل ما وجب عليه من الرّزق والكسوة بمعنى انّ المولود له إذا مات وجب
على من يرثه ان يقوم مقامه في