الصفحه ١٧٤ : وكلب خير له من ان يربى ولدا لصلبه ،
صرح بوضع الحديث السيوطي في اللآلي المصنوعة ج ٢ ص ١٧٨ والكناني في
الصفحه ١٧٥ : ،
أما الأيم الثيب فقد أجمعوا على أنها لو أبت التزويج لم يكن للولي إجبارها عليه [الا
ما يروى عن الحسن بن
الصفحه ١٧٨ : عدم وجدان ما يتمكن به من التزويج أصلا
، فلو وجد ما يتمكن به منه وان كان قليلا لا ينبغي له أن يرغب عنه
الصفحه ٢١٨ : التأويلين.
وهو ان يكون المراد ان العاهر لا شيء له
في الولد فعبر عن ذلك بالحجر اى له من ذلك ما لا حظ فيه
الصفحه ٢٨٩ : يكون المراد بالتوبة
هنا الانقطاع الى الله تعالى ويؤيّده ما روى عنه (١) صلىاللهعليهوآله انّه قال يا
الصفحه ٢٣٠ :
واستدل عليه بإجماع
الفرقة وأخبارهم وما روي عنه صلىاللهعليهوآله انه قال (١) : لا ينظر الله الى
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوآله فنزلت الآية فاستحللناهنّ.
ومقتضى الإطلاق
أن الزوجين لو سبيا معا جاز الوطي بالملك أيضا [لزوال
الصفحه ١٦٥ : الرق واختصاصه بك وهو زيد بن حارثة
لما أسره النبي صلىاللهعليهوآله في بعض الغزوات فأعتقه بعد أن ملكه
الصفحه ٩٨ : عامر أن
النبي صلىاللهعليهوآله قال «ألا ان القوة الرمي» قالها ثلاثا. (وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ) التي
الصفحه ٢١٩ : يحر من أمثالهن من الرضاعة أيضا ، فلقول
النبي (١) صلىاللهعليهوآله : ان الله عزوجل حرم من الرضاعة ما
الصفحه ٣٣٩ : اللهِ) الّذي يريد أن يكون (مَفْعُولاً) مكوّنا لا محالة كما كان تزويج زينب من النّبي صلىاللهعليهوآله.
الصفحه ٢٦١ : الأخرى ليتحقق العدل على الحقيقة فإن ذلك متعذر ومن ثم نقل عنه (١) صلىاللهعليهوآله انّه كان يقسم بين
الصفحه ٢٧٧ : .
الخامس ما روى من أن النبي صلىاللهعليهوآله
صرف وجه الفضل بن عباس عن النظر إلى الخثعمية. ـ
الصفحه ١٦٧ : من كون ما في يده لمولاه قبل الكتابة عدم جواز كونها حاله ، إذ يجوز أن
يحصل له من تملكه مال الكتابة بعد
الصفحه ١٤٣ : .
ويؤيده ما صح عنه
صلىاللهعليهوآله أنه قال لعلى عليهالسلام (١) «وأما الصدقة فجهدك حتى يقال قد أسرفت ولم