الصفحه ١٧٣ : (٤)» والأحاديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله كثيرة.
قلت : لا يخفى
أن ظاهر هذه الأحاديث الوجوب (٥) الا أن يدعى
الصفحه ٣٢٨ : بعدها أبيح له تزوّج ما شاء.
وعن عائشة (٢) انّها قالت ما فارق رسول الله صلىاللهعليهوآله الدّنيا حتّى
الصفحه ٣٣٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله متعلّقة بها.
على انّه لم
يكن مستنكرا عندهم ان ينزل الرّجل عن امرأته
الصفحه ٣٢٠ : نكاح موسرات
كانت في المدينة من بغايا المشركين فاستأذنوا رسول الله صلىاللهعليهوآله فنزلت.
وفي قرن
الصفحه ١٦ :
فشكت ثنتان منهن معادة ومسيكة الى رسول الله صلىاللهعليهوآله فنزلت. والنص وان كان واردا في الإما
الصفحه ٤٤ : هنيئا فإن المال مالك ، واجتنب ما
كان يفعل صاحبه ، فان رسول الله صلىاللهعليهوآله قد وضع ما مضى من
الصفحه ٣٠٣ :
قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول قال رسول الله صلىاللهعليهوآله محاشّ النّساء على أمتي
الصفحه ٣٦ : بعض الجهلة حينما يعرضه غم
أو خوف أو مرض شديد يرى قتل نفسه أسهل عليه. قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٢ : غيركم من أهل
الكتاب ، فان لم تجدوا من أهل الكتاب فمن المجوس ، لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله سن في
الصفحه ١٥١ :
فعادهما رسول الله صلىاللهعليهوآله في ناس ، فقالوا : يا أبا الحسن لو نذرت على ولديك.
فنذر عليّ
الصفحه ٢٣٨ : المشركين بجميع اقسامهم
أهل الكتاب وغيرهم حتّى يصدقوا بالله ورسوله صلىاللهعليهوآله قال في التبيان
الصفحه ٣٢٩ : لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ
أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ
الصفحه ٣٢٧ : وجعله
قسيما لارادتهنّ الرّسول صلىاللهعليهوآله دلالة على انّ المخيّرة إذا اختارت زوجها لم تطلق وادعى
الصفحه ٢٠١ :
على عهد رسول الله حلالا وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما. وهو ظاهر في أن
الناهي عنهما نفسه ، والظاهر
الصفحه ١٧٢ : الكليني (٢) عن عاصم بن حميد قال : كنت عند ابى عبد الله صلىاللهعليهوآله ، فأتاه رجل فشكا إليه الحاجة