الصفحه ١٣ : المامقاني في خاتمة تنقيح المقال ص
٩٤ والبار فروشى انظر نخبة المقال من ص ٢٦٣ الى ص ٢٦٩ وعدة من الاعلام.
ثم
الصفحه ١٧ :
هو أيضا في أول كلامه.
ويمكن توجيه
كلامه بأن الذنب من حيث هو يقتضي ترتب الإثم على فعله ، ومن ثم ترتب
الصفحه ٢٣ :
وكانوا يجعلون
هذه القداح في خريطة ويضعونها على يد من يعتمدون عليه فيحركها ، ثم يدخل يده الى
الصفحه ٣٨ : على أن يأخذوا كل شهر قدرا معينا
، ثم إذا حل الدين طلب المديون برأس المال فان تعذر عليه الأداء زادوا في
الصفحه ٥٨ : عليها. ويجوز أن يتعلق الكاف بهذا الأمر [والتقدير ولا
يأب كاتب أن يكتب ، وهنا يتم الكلام ثم قال بعده كما
الصفحه ٦٢ : غيرها من الأسباب أن
تكتبوا الدين أو الحق أو الكتاب [فتتركوا الكتابة ثم تندموا على الترك] وقيل كنى
بالسأم
الصفحه ٦٦ :
إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ
الصفحه ٦٩ : روي
عنه صلىاللهعليهوآله (١) «واصنع المعروف الى كل أحد فان لم يكن أهلا فأنت أهل لذلك».
ثم انه
الصفحه ١٠٧ :
سألته عن الوصية للوارث ، فقال : يجوز ، ثم تلي هذه الآية (إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ
الصفحه ١٢٤ : نقله من الصحيح أو
الحسن ثم تنظر فيه هنا والسر في ذلك انه لم يتبين ان ضريس بن عبد الملك بن أعين
الشيباني
الصفحه ١٢٥ : في السفر ،
ثم لما ظهرت عندهما ادعيا شراءها وأنكر الورثة ، وظاهر أنه في هذه الصورة كان
الذميان مدعيين
الصفحه ١٣١ : لا يصح إلا بالشرطين وعلى هذا ، المراد الابتلاء حسب حاله من البيع
والشراء ونحوهما بحضوره ، ثم باستكشاف
الصفحه ١٦٢ : على شيء ثم رأى غيره
أولى منه انحل اليمين من غير كفارة ، وفي أخبارهم دلالة على ذلك ، روى زرارة (٢) في
الصفحه ١٧٠ :
براءة الذمة ، وإيجاب شيء يحتاج الى دليل.
ثم قال : وقوله
تعالى (وَآتُوهُمْ مِنْ مالِ
اللهِ
الصفحه ١٨١ : ثم اختلف أقوال المفسرين فيه ، فقيل معنى الآية ان
خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء إذا تزوجتم بهن