الصفحه ٢١ :
في رؤية نفس ما
فحص عنه سابقا (١) فلا معنى لاجراء الاستصحاب فعلا ، كما انّ قوله «فنظرت فلم
أر شيئا
الصفحه ٢٧ : القاعدة مركوزة ، وأمّا
قاعدة اليقين فليست مركوزة.
هذا مضافا إلى أنّ
استعمال نفس التركيب الذي اريد منه
الصفحه ٥٤ : يجب ان تلحظ النسبة بين نفس الامارة الاستصحابية وما
يعارضها من أصالة الحل مثلا ، فيقدّم الاستصحاب
الصفحه ٥٥ :
نفس ذلك الدليل لا أمارية الحالة السابقة ، وعند التعارض بين الاستصحاب واصالة
الحل يجب ان تلحظ النسبة
الصفحه ٧٤ :
وعلاج هذه الصورة
نفس علاج الصورة السابقة ، فان النجاسة المخبر عنها بالامارة هي على فرض حدوثها
الصفحه ٨٠ : (٢) هو اللحظة الحاضرة ، وزمان النجاسة المتيقّنة لعلّه نفس
زمان المشكوك [أي الآن] ولعله ساعة قبل ذلك
الصفحه ٨١ :
المذكور إذا لم يندفع بهذا البيان (٢) يؤدّي إلى ان الاستصحاب في موارد توارد الحالتين لا يجري
في نفسه (٣) لا
الصفحه ١٠٠ : في نفس القضيّة المتيقّنة ، وانما يشك في بقاء حكمها حينئذ
إذا تغيّرت بعض القيود والخصوصيّات المأخوذة
الصفحه ١٠٨ : يزال باقيا ببقاء معظم الماء ، لأنّ العرف يرى انه نفس الماء
السابق ، والشيء نفسه نواجهه عند استصحاب
الصفحه ١١٢ : ترتب الاثر على
نفس التعبد الاستصحابي (١) ، ولا فرق في قابليّة المستصحب للمنجزيّة والمعذّرية بين
ان تكون
الصفحه ١٣٨ : .
وهذا البيان
يتوقّف ـ كما ترى ـ على عدم استظهار الاطلاق اللفظي في نفسه ، و [على عدم] ظهور
اللام في كلمتي
الصفحه ١٥٧ :
الاستصحاب في نفس
القضية الشرطية التي وقع العنب موضوعا لها ، لانها مجعولة من قبل الشارع بما هي
الصفحه ١٦٧ : بالنسبة الى عالم الجعل يتصوّر على
نحوين :
الاوّل : ان يشك في بقاء نفس الجعل وعدمه بمعنى احتمال الغا
الصفحه ٢٥٢ : من الحجية ـ على
ما صرّح هو نفسه في ح ٢ بحث موضوع الحجّية ـ هو «اثبات مراد المتكلّم وحكمه بظهور
الكلام
الصفحه ٢٧٣ : في نفسه منهما فالدليل الاخصّ مدلولا
في نفسه تكون اخصّيته سببا في تقديم المقدار الداخل منه في المعارضة