الصفحه ٣٢٦ : طريقهم صعدا إلى قمّة الكمال.
__________________
(١) بحار الأنوار ، ج ١٧ ، ص ٢٢٦ عن قرب الإسناد
الصفحه ١٧٩ : صار بشرا له روح كروح السّادة ، وقد
رفعه الإسلام إلى مستوى الأخوّة الكريمة ، لا في عالم المثال والأحلام
الصفحه ٢٣٢ : ينظرون إليك عند تلاوة القرآن والدعاء إلى التوحيد نظر عداوة
وبغض وإنكار لما يسمعونه وتعجّب منه ، فيكادون
الصفحه ٣٢٠ :
ولكن مع ذلك
نراهم ينسبون الإدراك والشعور وكذا صفات النفس ـ ممّا للشعور فيه حظّ ـ إلى القلب
المراد
الصفحه ٣٢٥ : الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا هُوَ زاهِقٌ). (٢)
والآيات من
سورة الجنّ لعلّها إشارة إلى هذا المعنى ، حيث هي
الصفحه ٣٨٩ : إلى الاستقامة. والجنف ، ميل عن الاستقامة إلى الضلال. (٣) والحنيف ، المائل إلى الاستقامة. قال تعالى
الصفحه ٥١ : ماضية دليلا هاديا له إلى تأسيس معالم جديدة تنير درب الإنسان إلى حيث
سعادته الخالدة ، وكان التوفيق حليفه
الصفحه ١٥٤ : الكليني
بإسناده إلى الإمام أبي عبد الله الصادق عليهالسلام فيما ذكر من حقوق المرأة على زوجها قال : «وإن
الصفحه ١٧٨ : برد ، وعلى غلامه مثله. فقلنا : لو أخذت برد غلامك إلى بردك ، كانت حلّة ،
وكسوته ثوبا غيره! قال : سمعت
الصفحه ٢١٠ :
وقال المجلسي
العظيم ـ في كلام له عن السحر ناظر إلى ما ننقله عن ابن خلدون ـ : وأمّا ما يذكر
من
الصفحه ٢٣٦ : ء المستحسن ، فلا تغيّر عند ذلك ،
لأنّ الرائي قد أظهر الرجوع إلى الله سبحانه والإخبات له ، وأعاذ ذلك المرئي به
الصفحه ٢٤٧ : ذلك فقل له : فما يدريك لعلّه
قد أراد غير الذي ذهبت أنت إليه فتكون واضعا لغير معانيه. فصار الرجل إلى
الصفحه ٣٠٣ : . ويدلّ
عليه قول زهير :
وما أدري وسوف
إخال أدري
أقوم آل حصن
أم نسا
الصفحه ٣٠٦ : عليهالسلام بشأن محمّد بن أبي بكر : محمّد ابني من صلب أبي بكر. أي
تربيتى وخاصّتي.
ويقال : لكلّ
منتسب إلى شي
الصفحه ٦٨ : .
(٣) راجع : التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ، ص ٢٥١ ؛ وبحار الأنوار ،
ج ١٣ ، ص ٢٣١.
(٤) طه ٢٠ : ٨٨