الصفحه ٣٩٢ : محاولة إرشاد من لا قلب له ولا وعي ولا حضور ، وهو تائه في غياهب
الضلال. (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ
الصفحه ٤٥٣ : الآخر ، ووداعته وطيبة
قلبه : (قالَ إِنَّما
يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ). هكذا في براءة تردّ
الصفحه ٢٨ : الغباء ، وقد أحسّ ألما شديدا انتاب قلبه المرهف تجاه تلكم الجهالات العارمة.
وأمّا قوله (بَلْ فَعَلَهُ
الصفحه ١٦٠ : الله أمنا وإيمانا يجد طعمه». وقال : «النظرة
بعد النظرة تزرع في القلب الشهوة ، وكفى بها لصاحبها فتنة
الصفحه ١٦٦ : له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
وللسيّد قطب
هنا بحث مذيّل ومستوف بجوانب الموضوع ، وكذلك صاحب تفسير
الصفحه ١٦٨ : ، يتجنّون على التاريخ ويحاولون قلب الحقيقة
من واقعها الناصع النزيه إلى ظاهرة مشوّهة كريهة.
أمّا الحقيقة
الصفحه ١٧٠ : قبل أن يبني بها ، فليس من العقل أو يرضاه
المنطق أن يكون قد علق قلبه بها وهي في هذه السنّ الصغيرة
الصفحه ١٨٧ : السحر
فلم يعترف به القرآن في شيء بل رفض إمكان تحقّقه بمعنى تأثيره في قلب الحقائق ،
وإنّما هي شعوذة وحيل
الصفحه ١٩٥ : وبيّنة من ربّه فهو قلب العصا ثعبانا وهي حيّة عظيمة هائلة ، فاسترهبوه
وحاولوا مقابلته بالمثل فجمعوا السحرة
الصفحه ٢٠٩ : .
الثالث : أنّه
قلب الحيوان من صورة إلى اخرى ، وإنشاء الأجسام على وجه الاختراع ، فيمكن الساحر
أن يقلب
الصفحه ٢١٠ : . (١)
والعجب من بعض
الكتّاب العصريّين جنح إلى ترجيح الرأي القائل بحقيقة السحر وأنّ له واقعا يؤثّر
في قلب
الصفحه ٢٢١ : لنا القرآن من واقع السحر ، وأنّه
يخالف تماما ما كانت العرب تعتقده بشأن السحر وتأثيره في قلب الواقع
الصفحه ٢٣٧ : غزال صاد
قلبي ونفر
أحور قد حرت
في أوصافه
ناعس الطرف
بعينيه حور
الصفحه ٢٨٣ : تعالى في وصفه : (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ). (٣) وقال : (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ
الصفحه ٢٨٤ : بالخلق العظيم واللين وأنّه ليس بفظّ غليظ القلب؟! وكيف يعرض
النبيّ عن مسلم ثابت على إيمانه جاء ليتعلّم منه