الصفحه ٢١٤ : يكون من أردأ أنحاء المعيشة في الحياة! إنّهم لا
يملكون سدّ رمقهم فكيف بالتسخير للأرواح المدبّرات!
يقول
الصفحه ٢١٩ : ، فإذ لم
تثبت حقيقة للسحر بمعنى التأثير في قلب الطبيعة وتسخير الكائنات ، نعم سوى تمائم
هي نمائم ووساوس
الصفحه ٢٤ : عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ
سُلْطانٌ وَكَفى بِرَبِّكَ وَكِيلاً). (٣)
كما وأنّ تسخير
ما في السماوات
الصفحه ٢٣ : في طبيعة الوجود
وتسخيرها حيث يشاء.
إنّها القدرة
على الإرادة والتصميم ، القدرة على التفكير والتدبير
الصفحه ٢٠٧ : الكواكب وتسخيرها أو تسخير الجنّ وما شاكل ممّا ينافي التوحيد في الربوبية
أو يخالف حكمته تعالى في الخلق
الصفحه ١٩٠ : باللجوء إلى الرقي والتعويذات
ودمدمة الكهنة وأصحاب التسخيرات وما إلى ذلك من خرافات بائدة. فالذي يمكننا
الصفحه ٢٢٩ : السحر حسبما كان
يزعمه الأقدمون ـ من الاستعانة بأرواح الأفلاك والكواكب وتسخيرها ـ أو حسبما راج
عند أوساط
الصفحه ٣١٩ :
كذلك الدماغ وسط للإدراك والتفكير. (١)
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ
الصفحه ٣٠٣ : بذلك عميان القلوب ، وعمى القلب كناية عن عدم وعي الذكر ، يقال : عمى
قلب فلان ، وفلان أعمى القلب ، إذا لم
الصفحه ٣١٨ : تَعْمَى
الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)!
(٤)
كانت العرب
ولعلّ البشرية جمعاء ترى من القلب ـ ومحلّه
الصفحه ٣٢٠ :
ولكن مع ذلك
نراهم ينسبون الإدراك والشعور وكذا صفات النفس ـ ممّا للشعور فيه حظّ ـ إلى القلب
المراد
الصفحه ٢٠٦ :
للعقل والدخن المسكّرة ونحو ذلك.
النوع السابع :
تعليق القلب ، حيث يجد الساحر ضعيف العقل قليل التمييز
الصفحه ٢١٢ : بطونها إلى الأرض.
وسمعنا أنّ
بأرض الهند لهذا العهد من يشير إلى إنسان فيتحتّت (أي يتفتت ويتساقط) قلبه
الصفحه ٢٥٥ : الدُّنْيا
مَعْرُوفاً). (٢)
جواب :
هناك فرق بائن
بين الموادّة التي هي عقد القلب على المحبّة والوداد
الصفحه ٣٠٤ : القلب
إذا كانت في غطاء فإنّ الآذان حينذاك لا تسمع والأبصار لا تبصر ، لأنّ القلب لا
يعي.
بصر القلوب