الصفحه ٥٠ :
، بل أولى منهما لاختلاف الأخيرين (زيد وإنسان) في مادة اللفظ بخلاف «إله» و «الله»
فهما متحدان في تلك
الصفحه ٦٢ :
وأمّا التوحيد في
الألوهية فهو التوحيد في العبادة الذي يُعنى منه أن لا يعبد سوى الله ، وقد انصبّ
الصفحه ١٨٧ :
العبادة ابتداءً ،
بل بمعنى أنّها مستعملة في معناها الحقيقي ، غير أنّها لمّا كانت في موارد الآيات
الصفحه ٢٠ : بالله سبحانه ليس بمعنى قيامه شخصياً بممارسة الإمرة ، بل المراد أنّ من
يمثّل مقام الإمرة في المجتمع
الصفحه ٣٣ :
وجاء كل هذا في
الآيات التالية :
(وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) (ق ـ ١٦
الصفحه ٨٢ :
المادة ويصوّرها كيف شاء. فلو اعتقدنا أنّ أحداً مستغن في فعله العادي ، وغير
العادي عمّن سواه ، وأنّه يقوم
الصفحه ٩٣ :
الوالدين وإعطاء
الزكاة والخمس ، فكل هذه الأُمور (الأخيرة) توجب القربى الى الله في حين لا تكون
الصفحه ١٣٩ : يقوم بشيء إلّا بإذنه سبحانه.
نعم يجب في موارد
الاستغاثة بالموتى أنّ نبحث في فائدة مثل هذه الاستغاثة
الصفحه ١٩٤ :
والاحترام والتعظيم في كل العهود والأزمنة.
فهل إقامة المجالس
لإحياء ذكريات : المبعث أو المولد النبوي
الصفحه ٢١٨ :
المسائل
العشر
٩
الصلاة عند القبور
يقول ابن تيمية في
رسالة «زيارة القبور» : «لم يذكر أحد من
الصفحه ٥٦ :
يقوم بأفعاله وشئونه.
والمناسب في هذا المقام هو الخالق. ويلزم من تعدّده ما رتّب عليه في الآية من
الصفحه ٦٣ :
للجملة الأُولى ، فتعني هكذا : أنّ خالق الكون هو المتصرّف فيه وهو المالك لتدبيره
والقائم بإدارته
الصفحه ٧٧ :
الموجودة فيها
بحيث لو انضم إليه قوس آخر لتحقّقت الدائرة.
٢ ـ انّ اللغويين
يفسّرون الصهيل بأنّه
الصفحه ١١٦ : وجود سلطة خارقة للعادة ، إذ كان يخلق من
الطين كهيئة الطير وينفخ فيه فيكون طيراً يتحرك ويطير ، أو يعالج
الصفحه ١٢٩ :
إنّ المقصود من
الشرك في هذه الآيات ـ ليس فقط أنّ هؤلاء إذا وصلوا إلى البرّ أو نجوا عكفوا على