الصفحه ٦٨ :
هنا ، لهذا نكتفي
بما ذكرنا من الآيات تاركين للقارئ الباحث التفتيش عنها في القرآن الكريم.
إذا
الصفحه ٧١ :
العبادة : هي الخضوع
عن اعتقاد بألوهية المعبود وربوبيته واستقلاله في فعله
لفظ العبادة من
الصفحه ٧٤ : أنّ يعبد دون سواه؟
وقد ورد مضمون هذه
الآية في ١٠ موارد أو أكثر في القرآن الكريم ، ويمكن للقارئ
الصفحه ٧٨ : الخضوع عبادة ، إذ أنّ البشر في عصور : «العبوديات
الفردية» بالأمس ، وكذا في عصر : «العبودية الجماعية
الصفحه ٨٧ :
ذكرهم في القرآن
أثبتوا للشمس الألوهية والتدبير مع القول بوجود إله قاهر حيث قالوا :
«إنّ الشمس
الصفحه ٩٢ : ،
لذلك يكون عمله عبادة وما لم يتوفر مثل هذا الاعتقاد في عمله لا يتصف بالعبادة.
٢ ـ وقد جاء شيخ
الأزهر
الصفحه ٩٥ : ـ كما أسلفنا ـ على بيان التوحيد والشرك في
العبادة.
٣) : التعظيم أمام
أولياء الله وقبورهم وتخليد
الصفحه ٩٩ : يتديّن بالدهرية فقالوا بالطبيعة المحيية ، والدهر المفني وكانت الحياة ـ في
نظرهم ـ تتألّف من الطبائع
الصفحه ١٠٠ : أنّه وردت في
بيان عقائد المسيحيين آيات.
والآيات التي شجب
فيها القرآن ، الوثنية ـ بشدة وعنف ـ ترتبط
الصفحه ١٠١ : شابهها ممّا
تقدم في أوّل البحث هو الدعوة العبادية التي كان المشركون يقومون بها أمام اللّات
والعزّى ومناة
الصفحه ١٠٢ : غير مؤثّرين ـ مطلقاً ـ في ماهية العمل ، وفي جوازه وعدم
جوازه.
ومما سبق تبيّن ما
في «فتح المجيد» إذ
الصفحه ١١٤ : لَقَوِيٌّ أَمِينٌ) (النمل : ٣٨ ـ ٣٩).
بل ويضمن له آخر
من حواشيه أن يحضر العرش المذكور في أقل من طرفة عين
الصفحه ١١٧ :
قال :
(وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيها فَتَكُونُ
الصفحه ١٤٣ : ممّا مثل به ابن تيمية.
وليست هذه النسبة
إلى غير الله إلّا لأجل ما أشرنا إليه ، في محلّه من أنّ ما يعد
الصفحه ١٤٤ : يمكن للمعلول أن يوجد بدونها ، فليس في
الكون الفسيح كلّه من ظاهرة حادثة لا ترتبط بعلّة ، ومعاجز الأنبيا