الصفحه ٩٢ : ، وغير ذلك من الدوافع ، فكيف لا يعرف منشؤها؟ (٢).
٣ ـ وأكثر
التعاريف عرضة للإشكال هو تعريف ابن تيمية إذ
الصفحه ١٣٥ : الحياة والموت حدّان للتوحيد والشرك.
وستعرف أنّه لا
دخالة لحياة المستغاث منه ومماته في تحديد الشرك أو
الصفحه ١٣٩ : بآثاره في حال مماته شركاً.
وهؤلاء في هذا
التفصيل وقعوا في ورطة الشرك من حيث لا يعلمون فإنّ تخصيص جواز
الصفحه ١٥٤ : ذلك فليس
لأحد من المسلمين سبّ طائفة منهم وشتمها ورميها بالكفر والإلحاد ما دامت تتمسّك
بالشهادتين وتقيم
الصفحه ١٧٢ :
بخلاف الموحّدين.
٢ ـ إنّ الأوثان
والأصنام كانت أعجز من أن تلبّي دعوتهم وهذا بخلاف الأرواح
الصفحه ١٩٢ :
فلو أنّ أحداً
أقام مجلساً عند قبر من عناهم الله وسمّاهم في هذه الآية ، وقرأ في ذلك المجلس هذه
الصفحه ٢٠٠ : أنّ ذلك من الشرك أو من البدعة ، فأجمعوا أمرهم على هدم هذه الأبنية
والأضرحة.
يقول ابن القيم في
كتابه
الصفحه ٢٠٤ :
صحيحاً ورواته موثوق بهم.
٢ ـ دلالة الحديث
على المراد.
ولكن الحديث مخدوش
من جانبين :
أمّا السند ففيه
الصفحه ٢١٣ : عليهم كان من سيرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس المراد بالقيام هو خصوص القيام عند الدفن حتى لا يشمل
الصفحه ٢١٤ : الاستغراق في الافراد. قال تعالى :
(وَلا أَنْ تَنْكِحُوا
أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً ..) (الأحزاب ـ ٥٣
الصفحه ٢١٧ : دليلاً على جواز شدّ الرحال إلى غير هذه الثلاثة من المساجد والأماكن.
وبما أنّه ربّما
تترتب على زيارة
الصفحه ٢٣٠ : ............................................................ ٧٢
ماذا يراد من التفويض؟
......................................................... ٨٢
لا ملازمة
الصفحه ٢٣١ :
٤ ـ الاستعانة بالأولياء..................................................... ٩٦
٥ ـ طلب الشفاء والإشفاء من
الصفحه ٢٣٢ : الإشفاء من غيره سبحانه شرك؟ .............................. ١٥٧
٢ ـ هل طلب الشفاعة من غيره سبحانه شرك
الصفحه ٦٠ : الحقيقي والأصيل للّفظة هو : من بيده أمر التدبير والإدارة
والتصرّف ، وهو مفهوم كلّي ومتحقّق في جميع