الصفحه ٢٠٣ :
رأى ذلك البناء
ومع ذلك لم يهدمه. وسواء أصح قول ابن تيمية أنّه كان مسدوداً إلى عام ٤٠٠ أم لم
يصح
الصفحه ٢١٩ : البعد والوحدة ، والغربة والتسليم إلى ذبح الولد آلت إلى ما آلت
إليه من جعل آثارهما ، ومواطئ أقدامهما
الصفحه ٧٣ :
(وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) (الفرقان ـ ٦٨).
(وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ
الصفحه ٩٢ :
العظمة هي : السلطة الإلهية ، التي هي ألوهية المعبود والإحساس بالحاجة الشديدة
إليه ، وأنّ بيده مصير العابد
الصفحه ٢٣٠ : المخلوق......................................... ٣٢
ج ـ تفويض التدبير إلى صغار الآلهة
الصفحه ١٥٨ : الشفاء من أولياء الله وهو ملتفت إلى هذا الأصل (١) كان عمله جائزاً ومشروعاً وموافقاً للتوحيد المطلوب
الصفحه ٤٤ :
فيه أثر قدميه
أيضاً نوع من التكريم لذلك النبي العظيم ولا يتصف هذا العمل بصفة العبادة مطلقاً
الصفحه ٨١ : الآية ٤٩
من آل عمران : (أَنِّي
أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ
الصفحه ٩٦ : المستعان إلهٌ ، أو رب ، أو مفوّض إليه بعض مراتب التدبير والربوبية
فذلك شرك دون جدال.
وأمّا إذا طلب منه
كل
الصفحه ١٠٢ :
إنّ أوضح دليل على
التباين بين هاتين الدعوتين هو أنّ الوهابيين يعتقدون بأنّ مثل هذا الطلب من
الصفحه ١٧٨ : إِلَّا بُشْرى
لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ
اللهِ) (آل عمران
الصفحه ١٩ : عليهم
من الحقوق.
وحيث إنّ إعمال
الحكومة والحاكمية في المجتمع لا ينفك عن التصرف في النفوس والأموال
الصفحه ٣٧ :
(فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) (آل عمران ـ ١٣٥).
ولقد
الصفحه ١٥٩ : ينسب هذا الطلب إلى الشرك ويعدّ الطالب مشركاً ؛ قائلاً : بأنّ الإبراء
والإحياء من أفعاله سبحانه؟ أو أنّه
الصفحه ١٧٧ : تؤدي ما تؤدي بإذنه ومشيئته
وقدرته ، ولو لم تعط تلك العوامل ما أعطيت من القدرة ولم تجر مشيئته على