الصفحه ٢٠٨ :
للبيوت بالمساجد بيان لأحد المصاديق ، لا المصداق المنحصر ، وكم لهذا التفسير من
نظير ، في غير هذا المقام
الصفحه ٢٢١ : الحلف بغير الله تعالى وعَدُّوه شركاً على الإطلاق وهكذا فعلوا بالنسبة إلى
إقسام الله بمخلوق من مخلوقاته
الصفحه ١٠ : ).
بينما نجده يقول
في موضع آخر ، ناسباً التوفّي إلى غيره :
(حَتَّى إِذا جاءَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
الصفحه ٢٦ :
وَلا
نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً) (آل عمران ـ ٦٤).
وإذا أردت أن تعرف
كيف بيّن القرآن الكريم (الشرك
الصفحه ٤٦ : ... وانّ إتباع الشيطان شيء وعبادته شيء آخر.
وإذا ما رأينا
القرآن يسمّي طاعة الشيطان «عبادة» فذلك ضرب من
الصفحه ٦١ :
(اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) (التوبة ـ ٣١).
فلأجل أنّهم
الصفحه ١٣٥ : يعتقد معها
باستقلال موسى في التأثير ، بل يجعل قدرته ، وتأثيره في طول القدرة الإلهية ،
ومستمدّة منه تعالى
الصفحه ٢١٢ : بالدعاء والتضرّع والاعتبار بالموتى ، وقراءة القرآن للميت فإنّ ذلك ينفع
الميت على الأصح ـ إلى أن قال
الصفحه ٢٣١ : ................................................... ٩٨
ج ـ عقائد عرب الجاهلية................................................... ٩٩
إلى من تشير هذه
الصفحه ١٢ :
تزيين عمل الكافرين إلى نفسه سبحانه يقول :
(إِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا
الصفحه ١٥٢ : الله على ما ذا أُقاتل
الناس؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«قاتلهم حتى يشهدوا أن
لا إله إلّا الله
الصفحه ١٧٩ : من المصالح هم عن صراط
التوحيد ناكبون ، وعن ذكر الله معرضون» (١).
ولا يخفى عدم
صحّته إذ الاستعانة
الصفحه ١٤٢ : عملاً عقلائياً.
وأغلب الظنّ أنّ
مراد الوهابيين من قولهم «ممّا لا يقدر عليه إلّا الله عزوجل» ليس هو
الصفحه ١٤٦ :
فلو كان طلب
الخوارق من غيره سبحانه شركاً كيف طلب بنوا إسرائيل من نبيّهم موسى ذلك الأمر أو
كيف طلب
الصفحه ٢٢٢ : ، والشفع ، والوتر ، وبالوجود جميعاً. كما
يتّضح من مراجعة الآيات القرآنية في السور المختلفة التي تركنا ذكرها