الصفحه ١١١ : ، بالملازمة.
وهذا جداً عجيب من
المودودي.
إذ مضافاً ـ إلى
أنّ الاعتقاد بالألوهيّة لا يستلزم الاعتقاد
الصفحه ١٨٦ : يعبدونها متصوّرين ومعتقدين بأنّها تغنيهم من شيء كما
يمكن للإله الحقيقي أن يفعل ذلك.
(وَلا يَمْلِكُ
الصفحه ٤٥ :
٨ ـ تميز المعنى
الحقيقي عن المجازيّ :
نعم ربما تستعمل
لفظة العبادة وما يشتق منها في موارد في
الصفحه ٩٥ :
فهو طلب شيء من
شخص مع الاعتراف بعبوديته المحضة ومأموريَّته الخاصة.
وأمّا أنّه طلب
مفيد أم لا
الصفحه ١٤١ : وموته.
مناقشة هذا الرأي
:
والحق أنّ هذا
الرأي أضعف من أن يحتاج إلى مناقشة ونقد ، وذلك لأن قدرة
الصفحه ١٠٤ :
بعد الإحاطة بما ذكرناه لأنّ الآيات ناظرة إلى دعوة خاصة صادرة من المشركين ، وهي
دعوة آلهتهم وأربابهم
الصفحه ١٦٩ :
ولا يخفى ما في
كلامه من ضعف :
أمّا
أوّلاً : فانّ هؤلاء
المتوسّلين عند الضرائح لا يشركون أحداً
الصفحه ١١ : عَلَى الْغَيْبِ وَلكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ
يَشاءُ) (آل عمران ـ ١٧٩).
* * *
٥ ـ ينقل
الصفحه ٧٥ : بألوهية الاوثان ،
وما أورد من الآيات قد أثبتت ذلك بوضوح ، غير أنّ الدعوى الثانية غير ثابتة ،
وقصارى ما
الصفحه ٨٩ :
الاسلامية ، لكنّها ليست عبادة. فكون شيء حراماً ، غير القول بأنّه عبادة ، فإنّ
حرمة السجود أمام بشر من غير
الصفحه ٩١ :
عبادة.
٥ ـ نحن ومؤلّف
المنار :
وفي ختام هذا
البحث يجدر بنا أن نلفت نظر القارئ الكريم إلى طائفة من
الصفحه ١٤٠ : عليها إلّا الله عدّ
عمله عبادة وشركاً ، فها هو ابن تيمية يكتب في هذا الصدد قائلاً :
«من يأتي إلى قبر
الصفحه ٣٨ :
ولا كلام في هذا
المطلب وليس من المسلمين أحد يتحلّى بالواقعية ينكر عدم كفاية التوحيد الربوبي
وحده
الصفحه ٤١ : المتبادر من هذه
الكلمة ـ في اللغة والعرف ـ هو الهيئة السجودية المتعارفة لا الخضوع ، كما أنّ
التصوّر الثاني
الصفحه ٤٢ :
من غير تكرمة له
ولا فضيلة لما كان لآدم في ذلك حظ ولا فضيلة تُحسَد كالكعبة المنصوبة للقبلة