الصفحه ٣٨ : والإيلاء من طلاق
أهل الجاهلية ، فقال لها : ما أظنك إلا قد حرمت عليّ فقالت : والله ما ذاك طلاق
وأتت رسول
الصفحه ٢٧ :
الصُّدُورِ (٦) آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) ، يخاطب كفار مكة ، (وَأَنْفِقُوا مِمَّا
جَعَلَكُمْ
الصفحه ٣٠٩ : ) تتعلق بالسورة التي قبلها ، وذلك أن الله تعالى ذكر أهل
مكة عظيم نعمته عليهم فيما صنع بالحبشة ، وقال
الصفحه ٤٦ : بن قيس قال :
كنت جالسا (٤) مع أبي الدرداء في مسجد دمشق فجاء رجل فقال : يا أبا
الدرداء إني جئتك من
الصفحه ٩١ : في يوم
الجمعة؟ وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا
يصادفها عبد مسلم وهو يصلي فيها» وتلك ساعة
الصفحه ٢١٧ : رَسُولٍ
كَرِيمٍ) ، يعني جبريل أي نزل به جبريل عن الله تعالى.
(ذِي قُوَّةٍ) ، وكان من قوته أنه اقتلع
الصفحه ٣١١ : الاختلاف إلى اليمن والشام فأخضبت تبالة وجرش من بلاد
اليمن ، فحملوا الطعام إلى مكة أهل الساحل من البحر على
الصفحه ٢٧٦ : بذلك ، حتى قالوا : إن
كان بك طلب الغنى جمعنا لك مالا حتى تكون كأيسر أهل مكة ، فاغتم النبي
الصفحه ٢٦٠ : ) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها (١١)
إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها (١٢) فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ ناقَةَ اللهِ
الصفحه ١١٨ : عمر قال : «دخل عمر على حفصة ، وهي
تبكي فقال لها : ما يبكيك ، لعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم طلقك
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم في زيارة أبيها فأذن لها ، فلما خرجت أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى جاريته مارية القبطية
الصفحه ٢٣٨ : جالس يأكل إذ انحط نجم
فامتلأ ماء ثم نارا ، ففزع أبو طالب وقال : أي شيء هذا؟ فقال رسول الله
الصفحه ١٧٣ :
حتى هويت إلى الأرض ، فجئت أهلي فقلت : زملوني زملوني ، فزملوني» ، فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام وقل له أراض أنت عني في فقرك هذا أم ساخط؟ فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «يا
أبا بكر إن الله
الصفحه ٧٩ : (٤) وَإِذْ قالَ
مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ
اللهِ