الصفحه ١٢٢ :
الْمُؤْمِنِينَ) ، روي عن ابن مسعود وأبي بن كعب : (وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ، وقال
الصفحه ٢٢٦ : ) (٢٣) ، إلى ما أعطاهم الله من الكرامة والنعمة ، وقال مقاتل : ينظرون إلى
عدوهم كيف يعذبون.
(تَعْرِفُ
الصفحه ٢٤٢ : آخر الآية حتى يتكلم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأولها مخافة أن ينساها ، فأنزل الله : (سَنُقْرِئُكَ
الصفحه ٣١٦ : أبي الجعد عن معدان بن أبي طلحة عن ثوبان قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «أنا
عند عقر حوضي
الصفحه ١٩٣ : منها طعم الزنجبيل. قال
قتادة : يشربها المقربون صرفا ، ويمزج لسائر أهل الجنة.
(عَيْناً فِيها
تُسَمَّى
الصفحه ٢٢٣ : الله بن المبارك عن عبد الرحمن بن يزيد بن (١) جابر حدثني سليم بن عامر حدثني المقداد صاحب رسول الله
الصفحه ٣٠٨ : الذي ولد فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
قوله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ
الصفحه ٥٧ : : وما لي لا ألعن من لعن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو في كتاب الله تعالى ، فقالت : لقد قرأت ما بين
الصفحه ٣٣٧ : طرق عن يحيى بن أبي كثير عن محمد بن إبراهيم بن الحارث أن ابن عابس أخبره
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «يا
ابن أم عبد أتدري ما رهبانية أمتى»؟ قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : «الهجرة
الصفحه ٢٩٥ : عطاء عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «(إِذا زُلْزِلَتِ
الْأَرْضُ) تعدل نصف القرآن
الصفحه ٢٤٦ : الله تعالى صنعه فقال : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) (١٧) ، وكانت الإبل من أعظم
الصفحه ٨٨ : أبا سلّام يقول حدثني الحكم بن مينا أن ابن عمر حدثه وأبا هريرة
أنهما سمعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦ : : فكأني انظر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يحكي ارتضاعه بأصبعه السبابة في فمه ، فجعل يمصها ،
قال
الصفحه ١٥٢ :
هذا اليوم؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي
نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف