الصفحه ١٣٩ :
(فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ) (٣٠) ، يلوم بعضهم بعضا في منع المساكين حقوقهم
الصفحه ١٤١ : نصف ساقه وإلى ركبتيه ، ثم يقولون : ربنا ما بقي فيها أحد ممن أمرتنا به
، فيقول : ارجعوا فمن وجدتم في
الصفحه ١٤٦ :
يوم القيامة ، (ثَمانِيَةٌ) ، أي ثمانية أملاك.
[٢٢٦٦] جاء في
الحديث : «إنهم
اليوم أربعة فإذا كان
الصفحه ١٥٤ : يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (٣٨) كَلاَّ إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِمَّا
يَعْلَمُونَ (٣٩))
(وَالَّذِينَ
فِي
الصفحه ١٩١ :
شره فاشيا في السموات فانشقت وتناثرت الكواكب وكورت الشمس والقمر وفزعت
الملائكة ، وفي الأرض فنسفت
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : «خير بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يحسن
إليه ، وشر بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يساء إليه
الصفحه ٢٧٢ : ، وتركه كفر ، والجماعة رحمة
والفرقة عذاب».
والسنة في
قراءة أهل مكة أن يكبر من أول سورة والضحى على رأس كل
الصفحه ٣١٥ : عن محارب بن دثار عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الكوثر
نهر في الجنة حافتاه
الصفحه ٨ :
شأنهم فقال جل ذكره :
(وَأَصْحابُ
الْيَمِينِ ما أَصْحابُ الْيَمِينِ) (٢٧) (فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة ،
وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب
الصفحه ٢٧ :
(يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها وَهُوَ مَعَكُمْ) ، بالعلم ، (أَيْنَ ما كُنْتُمْ
الصفحه ٢٩ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ
الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).
(يَوْمَ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالْمُنافِقاتُ
الصفحه ٨٦ : بتوثيقه ، ولم يتابع عليه ، فقد كذبه جماعة ،
وقال الحافظ في «التقريب»
: متروك ا ه.
ـ وشيخه مجهول ، وشيخ
الصفحه ١٢٧ :
فوقهم. يقال : مار يمور إذا جاء وذهب.
(أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يُرْسِلَ
الصفحه ١٦٠ : الواو وتشديدها (عَلَى اللهِ كَذِباً) ، أي كنا نظنهم صادقين في قولهم إن لله صاحبة وولدا حتى
سمعنا القرآن