الصفحه ١٠٨ :
بدعيا ولا سنة ولا بدعة في طلاق هؤلاء (١) لأن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «ثم ليطلقها طاهرا أو
الصفحه ٨٤ : العامة بضمها ، واختلفوا في تسمية
هذا اليوم جمعة ، منهم من قال : لأن الله تعالى جمع فيه خلق آدم
الصفحه ٢٤٥ :
في النار. وقال الضحاك : يكلفون ارتقاء جبل من حديد في النار والكلام خرج
على الوجوه والمراد منها
الصفحه ٢٧٦ :
قال أبو علي
الحسين بن يحيى بن نصر الجرجاني صاحب النظم تكلم الناس في قوله : «لن يغلب عسر يسرين
الصفحه ٢٨٨ : لها».
وفي الجملة
أبهم الله هذه الليلة على هذه الأمة ليجتهدوا في العبادة ليالي رمضان طمعا في
إدراكها
الصفحه ٢٩٤ :
ثوابه في الدنيا في نفسه وماله وأهل وولده ، حتى يخرج من الدنيا وليس له عند
الله خير ، (وَمَنْ
الصفحه ٣٠٨ :
بيضة أحدهم فيخرقها حتى يقع في دماغه ويخرق الفيل والدابة ويغيب الحجر في
الأرض من شدة وقعه.
فعمد
الصفحه ٢٠ : عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم أن في الكتاب الذي كتبه رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعمرو
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم عبد الله بن رواحة في سرية فوافق ذلك يوم الجمعة فغدا
أصحابه وقال : أتخلف فأصلي مع رسول الله
الصفحه ٩٤ : من يرى الجمعة باثني عشر رجلا وليس فيه بيان أنه أقام بهم الجمعة حتى يكون
حجة ، لاشتراط هذا العدد
الصفحه ٢١٤ : (٢) الصنعاني قال سمعت ابن عمر يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
أحب أن ينظر في أحوال القيامة فليقرأ
الصفحه ٢٧١ : داود ١٦٧٢ والنسائي ٥ / ٨٢ والبخاري في «الأدب المفرد» ٢١٦ والحاكم ١ /
٤١٢ و ٢ / ٦٣ ـ ٦٤ وابن حبان ٣٤٠٨
الصفحه ٦٣ : ء وغيره عن ابن عباس (١) قال : كان راهب في الفترة يقال له برصيصا تعبد في صومعة
له سبعين سنة لم يعص الله
الصفحه ٦٤ : صومعة إلى جانب صومعته حتى
تشرفوا عليه ، فإن قبلها وإلا فضعوها في صومعته ، ثم قولوا له هي أمانة عندك
الصفحه ٨٩ : ابن عباس قال : إن أول جمعة جمعت بعد جمعة في مسجد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مسجد عبد القيس بجواثا