الصفحه ٤٢٦ : : [هداي أو ليحق تقدير
كار ايلمز اكاندبير](١) ؛ فقال : كن على الاعتدال في كل حال من غير إفراط
وتفريط وليكن
الصفحه ٧٣ : ، وقلة العقل ، والكشف السفلي.
ثم إن معنى
اتصال الولاية : ظهور نور الحقيقة في مرآة علي رضي الله عنه أكثر
الصفحه ١٦١ : ، واترك حروف العلل
تبلغ ما أملته من الأمل.
قاعدة
: وصف البقاء في الأنبياء عصمة وهداية ، وفي الأولياء حفظ
الصفحه ٣٣ : يجاهدها في الله حق جهاده ، فوعد المجاهدين
الهداية إلى سبيله.
فقال : (وَالَّذِينَ جاهَدُوا
فِينا
الصفحه ٨٤ : .
مشرع : فناء عوام الطريق بهجة أهل
التحقيق ، فإن حصلت لهم العناية ، سلكتهم مسلك الهداية.
منزع : فنا
الصفحه ٢٩٨ : الذات الأحدية التي ليست في
مقابلة الكثرة ، فإن الوحدة المقابلة لها ، هي الوحدة المقيّدة الإضافية
الصفحه ٤٠٧ : الْمُنْزِلِينَ) [المؤمنون : ٢٩] ، وهكذا في كل مرحلة ، ثم قال ممثلا : إن أهل التجريد
الصوري كالذباب يليق بفمه من
الصفحه ١٧٦ : طلب الحق تعالى وأسراره ؛ فليجده في
قلب عبده المضاف إلى هويته المطلقة ، فإنه يجده هنالك على وجه التمام
الصفحه ١٤٣ : من
الجسماني ؛ لتعلّقه بالروح الذي هو ألطف الأشياء في الوجود الإنساني ، وذلك
بالكلمة الطيبة ؛ فإنها
الصفحه ١٦ : الضارة ، ومن الضارة شرب الدخان ؛ كأكل التراب ، والفحم
المحروق ونحوها مما فيه ضرر بيّن للبدن الذي يقوم أمر
الصفحه ٨٧ : أو الآخرة والفتح أو نحو ذلك ؛ فهو إنما يطلب خط نفسه في الحقيقة لإرضائه
تعالى في امتثال أمره ، فعليه
الصفحه ٥ :
٢ ـ في الحديث الصحيح : «حبب
إليّ» (١) : أي بالتحبيب الإلهي ؛ ولذا لم يقل : أحببت ؛ لأنه شيء
عن
الصفحه ١١٣ : والتقيّد
والتغيّر ونحو ذلك كالحال في التعدد ، وإلا فالأمر أجلّ أن ينحصر في إطلاق أو
تقييد أو اسم أو صفة أو
الصفحه ١٥٣ : في
الأصل : صفة نفسانية يمتنع اتّصاف الحق تعالى بها ، ويمكن أن يحمل على معنى الرضا
ونحوه على ما هو شأن
الصفحه ١٩١ :
٥٢ ـ في صحيح مسلم قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع