الصفحه ٨٨ : : أشهد أن لا إله
إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله فتلك روح هداية ، فيها روح دعاية وروح المعنى
روح اعتراف
الصفحه ٢٦٧ : بقوله عليهالسلام
: «من زهد في الدنيا علمه الله بلا تعلم ، وهداه بلا هداية ، وجعله بصيرا ، وكشف
عنه
الصفحه ٣٤٥ : ، ولا
يلزم من الضلالة في البداية عدم الهداية في النهاية ، فإن البداية والنهاية واحدة
، كما أشار إليه
الصفحه ٢٩٩ : الصادق في كف اللسان وشل البنان عن ذم وأذية شارب الدخان ،
والشيخ الزبيدي في هداية الإخوان في شجرة الدخان
الصفحه ٥٨ : يشاء منهم إلى حسن معاده ، وإلى ما لا بد منه في قضاء حاجاته ، والهداية
الصادرة في الظاهر من الأنبيا
الصفحه ٢٥٣ :
٧٠ ـ وأمّا
قوله : «من
ثبت نبت» (١) ؛ فإنما هو في حال التلوينات أو غيرها.
واعلم أن أحسن
الأخلاق
الصفحه ٣٠٨ : ماء فيها ولا كلأ نحو مقام
الأحدية الذاتية.
ولذا قلنا : إن
الشام محلّ الكثرات ، وكذا ما دونها من
الصفحه ١٩٢ : ؛ كالقدرة ، والإرادة ، والقدرة ونحو ذلك ، وأضيفت إلى الرحمن لا
إلى الاسم الله ؛ إمّا لأنهما بمعنى واحد في
الصفحه ٢٥٢ : ذاته ، وغناه عن العالمين ؛ فلا
صورة له أصلا ، وكذا لا يكون في جهة ونحوها على ما أفاده الحقائق ، فاعرف
الصفحه ١٧٥ : الظاهر
بالألبسة المشروعة ، وأكل الطيّبات ، وزيارة الأخوان في الله ، ونحو ذلك ، فإنه
متدارك بفضل الله
الصفحه ٣٩٢ : يحصل لكل سالك ولا اعتبار بالكرامات الكونية ، وعدم الاحتراق ، والغرق في النار
والماء ، والمشي في الهوا
الصفحه ٢٦ : بد له من التطهّر في ظاهره بالوضوء ونحوه ، ومن تطهّر في ظاهره ؛ فلا
بد من أن يبنيه على ما يقتضيه مقام
الصفحه ٢٢٥ :
القبر ، فحرم الكعبة أفضل منه ؛ لأن ما أضيف إلى الله أفضل مما أضيف إلى
غيره ، والاختلاف في أن أي
الصفحه ٣٩١ : ابنه مشيرا إلى الفقير : إن الحقي يشفع في هذا ، فقال حضرة الشيخ : الحقي
منسوب إلى الحق لا إلى الباطل
الصفحه ٣٠ : فيكون له بذلك روح من الخفة فيخف في سيره إلى الله وروح الهداية
وأرواح العناية من الله.