الصفحه ١٤٥ : الأيام ، فإنه حينئذ إنما يقضي الفرض فقط ، وهذا السرّ قد غفل عنه
أرباب الظواهر فقالوا ما قالوا في شرح
الصفحه ١٦٢ : نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ) [الشرح : ١].
فالعارف (٢) إذا عرف الله تعالى حق المعرفة ؛ كان من الواصلين
الصفحه ١٨٠ : الفقراء في زماننا هذا ، ومقصودنا شرحه وبثه على أكمل ما يمكن بحول
الله تعالى.
فنبدأ فنقول : الفقر هو
الصفحه ١٩٥ : أسرار ذاتك.
وتكلمنا على هذا التوسل في شرح الورد
المسمّى ب (الضياء الشمسي على الفتح القدسي). وطريق هذه
الصفحه ١٩٦ : شرح
الخلوة في أوائله من الوصايا حيث قال :
الصفحه ١٩٩ :
وباطنا ، وحكم وجوبه وإمكانه على الاعتدال في الغاية ، كما ينبئ عنه شرح صدره ،
فإنه كان مع الحق ومع الخلق
الصفحه ٢٠٢ : الفتنة ، ويدل لهذا
التقييد قول العلّامة المذكور في شرحه على البخاري : أن ما ورد من الأمر بالزيارة
محمول
الصفحه ٢٥٦ :
__________________
(١) ذكره السيوطي في شرح سنن ابن ماجه (١ / ٢) ، وابن حزم في الاحكام (٥ /
١٢٨).
الصفحه ٢٦٠ : احتوت عليه كتب كثيرة قديمة كالرسالة للقشيري و «القوت» و «الإحياء» ، وحادثة
ككتب ابن عطاء الله و «شرح
الصفحه ٢٦١ : في «شرح حكم أبي مدين» : ولقد صدق فيما قال ، فأي
شخص يا أخي يصوم ولا يعجب بصومه؟ وأي شخص يصلي ولا يعجب
الصفحه ٢٦٢ : التي تقربك إلى حضرة كماله.
انتهى نقله في الحديقة الندية في شرح
الطريقة المحمدية.
وقال بعض العارفين
الصفحه ٢٧٢ : : الخضر حي عند جمهور
العلماء ، وإنما شذّ بإنكاره بعض المحدثين ، وفي شرح مسلم عن الجمهور أنه حيّ
موجود بين
الصفحه ٣٠٣ : : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) [الشرح : ١].
فطوبى لمن
اختار اليقظة الدائمة ؛ وهي التي لا مستقرّ للكمّل
الصفحه ٣١٤ : ) ، وشرح الأصول الخمسة (ص ٥٦٣ ، ٦٠٠) ، وتثبيت دلائل
النبوة للقاضي عبد الجبار ، والتوحيد (ص ١٧٦) ، وأصول
الصفحه ٣٤٩ : : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) [الشرح : ١] وهذه ـ أي : مرتبة جمع الجمع ـ مرتبة جمع الذات والصفات