الصفحه ٣٤٦ : حجب ، ثم إلى سبعين ، ثم إلى سبعين ألف حجاب من نور
وظلمة ، وأصلهن حجاب واحد ناري أو نوري ، فمن دخل في
الصفحه ٣٦٦ : رجالا يسمعون كلام من بينهم وبينه مسيرة ثلاثين
ألف سنة ، وراثة إبراهيمية قال : وقد وقع لي في ابتداء أمري
الصفحه ٤٠١ : ، فكان منها سبعمائة ألف رقيقة ، ولكل زمان ومكان وشكل واسم ؛ وهي حكمة
الدقائق والحقائق ؛ فالرقائق ملكية
الصفحه ٤٠٢ : النسل بالبعد ، والقيل ؛ فقدّر بالحيثية الزمانية سبعمائة ألف سنة ،
وتكون دقائقها التي ائتلفت منها ساعاتها
الصفحه ٣٣ : الفقير في سحر ليلة السبت الحادي عشر من شهر مولد
النبي صلىاللهعليهوسلم من سنة ثلاثين ومائة وألف ، وأنا
الصفحه ٤٨ :
، وكمّلها أربعين سنة ، كل يوم من السنة ألف سنة على ما
__________________
(١) القبض : اعلم أن
الزمان في
الصفحه ٥١ : من شهر المولد النبوي من سنة ثلاثين بعد المائة
والألف ، إشارة إلى الختم بها ، فكان الأمر على السمع
الصفحه ٥٢ : ألف
سنة.
وكذا حال أهل
الكشف ، فإن الكشف ما لم يكن صريحا ؛ لم يأمن صاحبه عن الغوائل ، وكم رأينا في
الصفحه ٦٥ : رجل ورع أفضل من ألف ركعة من مخلط». رواه الديلمي في مسند
الفردوس عن أنس.
وإلا فمع الجهل أين الورع
الصفحه ٨٥ : ، كما قيل : الواحد على الحق هو السواد الأعظم ،
وإن بعث النار تسعمائة وتسعة وتسعون من ألف ، وذلك مما
الصفحه ٩٢ : : التمر والماء».
ومن رحمته عليهالسلام
لأمته طلب الألفة بينهم والمؤاخاة لهم قائلا : «لا تباغضوا ، ولا
الصفحه ١٠٩ : أن الألف كانت
أول الحروف اللفظية ، ثم منها تركّب سائر الحروف على اختلاف هيئاتها. فكذا آدم كان
أول حرف
الصفحه ١٩٨ : عليها ، والأكثر بحسب الكمية ، فإن أهل النار تسعمائة وتسعة
وتسعون من كل ألف ؛ وهم الكفار من الإنس والجن
الصفحه ٢٣٠ : بعض الأولياء فلا شك في وقوع ذلك.
وأمّا الذي قضى
خلافه فلا يقع أبدا ، وإن اجتمع عليه ألف همة ، وتصرّف
الصفحه ٢٦١ : الإلهية ، وهو ألف سنة وهو عالم القلم والعقل ، ثم تنزّل إلى عالم
الأرواح فدار في عالم اللوح أيضا يوما واحدا