الصفحه ٨٣ : النظر ، والاستدلال
المؤدي إلى معرفة أدلة قواعد الدين ، وهو مذهب أبي حنيفة والشافعي ومالك وأحمد
والأوزاعي
الصفحه ٣٦ : الشعراني رضي
الله عنه في «القواعد الكشفية» في الكلام على الأنس بالله : إن ذلك لا يصحّ لأحد
من الأوليا
الصفحه ٢٣٧ : القلوب.
وإن كنت في عبادة فأقم قواعدها بالصلاة
على من بعثه علّام الغيوب.
وإن كنت داعيا صلّيت على خاتم
الصفحه ٤٢٨ :
خلاف نشأ عن استخدام تلك الألفاظ ، ودليلي في ذلك ما ذكرته لك من أقوال هؤلاء
الأئمة ، فخذ تلك القواعد
الصفحه ٢٩٩ : الأسماء مقامة وهي محتوية على أربعة ظاهرة في الرقم
(ألف) الأولية ، و (لام) يد الغيب المدغمة ، و (لام) يد
الصفحه ١٠٨ : الواحدية ، كما أن آدم خلق من الأرض
البسيطة بساطة الألف ؛ جعلت الألف في اسمه ؛ لتدل على الوحدة الأحدية
الصفحه ٤٧ : .
ووقع ذلك في
أواسط السنة التاسعة والعشرين بعد المائة وألف ، فوقوعه في الأواسط يدلّ على أن
خير الأمور
الصفحه ٦٢ : شهاديّة ، وأمّا الألف المضمرة في بسم الله فهي إشارة إلى الحقيقة القائمة
بالكل ، واحتجب رحمه منها بالنقطة
الصفحه ٢١ :
سورة البقرة
قال الله
سبحانه : (الم) [البقرة : ١].
أشار بالألف
إلى المبدأ الذي هو الإنسان
الصفحه ٢٥ : مربيّ المريدين.
وقال : إن الشّيخ محيي الدين روح
التنزلات والإمداد ، وألف الوجود ، وعين الشهود ، وهابه
الصفحه ١٥١ :
الأسماء المضافة إلى الألوهية ، فله ألف اسم وواحد ؛ كلها أسماء حسنة إلهية ، وله
أيضا ألف اسم وواحد ؛ كلها
الصفحه ١٥٦ : ،
واتّبع سنته ، ولزم طريقته ، فإن طرق الخير كلها مفتوحة عليه.
وكان
يقول
: لو أقبل صادق على الله ألف ألف
الصفحه ٢٠٢ : من
البرزخ إلى مكان الرائي ، وربما رآه صلىاللهعليهوسلم
ألف واحد في ليلة واحدة في ألف موضع ،
وهو في
الصفحه ٢١٩ : :
وما عجب إكرام ألف لواحد
لعين تفدى ألف عين وتكرم
الصفحه ٢٣٥ : ، وليس كل
نبي رسولا لأن أنبياء الله تعالى مئة ألف نبي ، وأربعة وعشرون ألف نبي.
والرسل منهم ثلاث مئة