الصفحه ٤٠٢ : النسل بالبعد ، والقيل ؛ فقدّر بالحيثية الزمانية سبعمائة ألف سنة ،
وتكون دقائقها التي ائتلفت منها ساعاتها
الصفحه ٨١ : كان
الطاعات فيقبلهما ثم ذهب إلى التوفيق فقال : الطاعات مكملة للتصديق ، وكل ما دل
على أن الإيمان لا
الصفحه ١٨٧ : توسّطه ؛ ردّ إلى الساحل ؛ يعني دخل في بحر الحقيقة ، إذ
ما يحكى عنه من مشاق العبادات ، وحقائق التقوى
الصفحه ٣٢٨ :
وهو يدلّ على أن الإنسان يجد بعض ثواب علمه يوم القيامة ؛ لأنه الله تعالى
أخّر المثوبات إلى الآخرة
الصفحه ٧٩ :
__________________
ـ مما نقل عن علي كرم
الله وجهه عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، وبه قال
الصفحه ١٧٧ :
استعارة تصريحية قربتها الإضافة إلى الرحمة.
تنبيه : قال في الرماح بعد تقرير نحو ما
أصلناه من عموم رحمته
الصفحه ٩٤ :
وقوله : (مِنَ اللهِ) يشير إلى أن ذلك من باب الفضل والامتنان لا من باب
العدل في مقابلة العمل
الصفحه ٢٣٧ : ، وإنسان عينه ، وبعثه في أشرف
بعثة ، وخير أمة ، فضّلها الله سبحانه على سائر الأمم ، وهداه إلى الطريق الأقوم
الصفحه ٢٥٨ :
، وعلى آله وشرّف وكرّم.
وكان عليه صلىاللهعليهوسلم من
كمال الخوف المزعج ، واتّباع الطريق الأنهج
الصفحه ٢٦٠ : ، ولشرف هذا المقام ؛ قدّم الله القرية
الهالكة على القرية المعذّبة ؛ لأن المقصد من التعذيب هو التخريب
الصفحه ٣٤٣ : من الإفاضات
الرحموتية ، والإضاءات النورية لشهود رب البرية لا إله إلا هو الرحمن الرحيم.
وأما حجابيات
الصفحه ٢٤٦ : بالكلية ، وكان سيره إلى المخرج الأول ؛ كأنه سير
أوّلي ابتدائي.
فالسالك العارف
لا بد له من هذه المعرفة
الصفحه ١٦٤ : ينبت الجرجير في
قعر جهنم» : أي بعد ذلك المضي ، فقيد النبات بالقعر دون الوجه ؛ إشارة إلى ما
ذكرنا ، وهو
الصفحه ٣٤٠ : : (وَما يَسْتَوِي
الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ) [غافر : ٥٨].
إنما لم يستويا
؛ لأن البصير على نور ظاهر من ربه
الصفحه ٣٢٦ : قال العارف : وكذلك إزالة جميع
النجاسات قياسا على البول.
قال العلّامة الأمير : ما ورد من قوله