الصفحه ٣٩٤ : ، ومكان لطيف ، وقلبه أصفى ، وروحه أجذب ، وسرّه أقرب ؛ فلا بعد من
كرم الله تعالى أن يتجلّي له تجلّيا
الصفحه ١٨٥ : ، وقد يوصف بأشدّية الحب التي هي في معنى العشق ؛ لكنها
تحمل على التأكيد الذي ما له نهاية المحبة.
ثم
الصفحه ٢٤٢ : : ٤٧] ، فربّ خصم يجد الخصم مصالحا يومئذ ، وربّ منكر عمله على
الإقرار ما بدا له من خلاف عقيدة في الدنيا.
الصفحه ٧١ : ء ؛ إشارة إلى أن كل واحد من الأحسن ، والحسن معتدّ به على حدة ،
وأنه يجازي الحسن بما يجازي به الأحسن ؛ فيكون
الصفحه ٢٣٢ : ء الرسوم من أعلم أهل زمانه إلا وسلّط الله عليه أحدا من علماء الحقيقة من
أعراف أهل عصره ؛ لإلزام الحجة
الصفحه ٣٧٤ : وقع الذّم عليها ؛ لكونها من زينة الحياة الدنيا المحرّمة ،
وأعني بالعلوم الغير الحقيقية ؛ ما لم يكن من
الصفحه ٢٦ : جملة ما ترجمه به الإمام السبكي :
كان الشيخ محيي الدين آية من آيات الله تعالى ، وأن الفضل في زمانه رمى
الصفحه ١٠٥ : وأوقاتها وأكنانها ووقايتها ، ثم تربّع زمانه في نفسه (١)
، فكان ما بين آدم إلى شيث تدبير المساحة والفلاحة
الصفحه ١١٦ :
__________________
ـ أعددت لعبادي
الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
الصفحه ٢٢٠ :
الآية.
فالمراد به :
الأمان الكامل ، فإنه لا شك مرفوع عن هذه الأمة ، وبقى ما دونه من بعض الأمان ؛
وهو
الصفحه ٣٣ : من الأسباب ، وعلى علّة من العلل ، وإن
كانت المنح الإلهية ، والأعطية الرحمانية كلها من باب المنّة
الصفحه ٣٤ :
: (بحسب كرمي) : إشارة إلى أن المنّة قد تكون بسؤال لسان الاستعداد الكلّي المفاض
من الحق تعالى بحسب الفيض
الصفحه ٥٢ : ، فيناقضون أنفسهم في معلوماتهم ،
وينتقلون من طور إلى طور ، ولو كانوا على علم صحيح لما تغير حالهم ، وإن عاشوا
الصفحه ١٨٩ :
وفي : (كلما) :
إشارة إلى أنه بين الخوف والرجاء ، ولا يزال على تلك الحالة إلى أن يحصل له كمال
الصفحه ١١٨ : بإباحة
النكاح له من غير إيجاب مهر عليه لا في الابتداء ولا في الانتهاء. عند أبي حنيفة
وجمهور الشافعية